وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 7

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 7

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الكليني و ذكر أن أبا الخطاب و أصحابه كانوا يذهبون إلى أن صومه فرض واجب مثل شهر رمضان ، و أن من أفطر فيه وجب عليه الكفارة .

18 و في ( المصباح ) عن محمد بن يحيى العطار ، عن أحمد بن محمد السياري عن العباس بن مجاهد ، عن أبيه قال : كان علي بن الحسين عليه السلام يدعو عند كل زوال من أيام شعبان ، و في ليلة النصف منه و يصلى على النبي صلى الله عليه و آله بهذه الصلوات يقول : " أللهم صل على محمد و آل محمد شجرة النبوة و موضع الرسالة ( إلى أن قال ) و هذا شهر نبيك سيد رسلك شعبان الذي حففته منك بالرحمة و الرضوان ، الذي كان رسول الله صلى الله عليه و آله يدأب في صيامه و قيامه في لياليه و أيامه بخوعا لك في اكرامه و إعظامه إلى محل حمامه ، أللهم فأعنا على الاستنان بسنته فيه و نيل الشفاعة لديه ، و ذكر الدعاء .

( 13935 ) - 19 و عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صوموا شعبان و اغتسلوا ليلة النصف

( 18 ) مصباح المتهجد 575 الدعاء هكذا : و مختلف الملائكة ، و معدن العلم ، و أهل بيت الوحي أللهم صل على محمد و آل محمد الفلك الجارية في الجج الغامرة ، يأمن من ركبها ، و يغرق من تركها ، المتقدم لهم مارق ، و المتأخر عنهم زاهق ، و اللازم لهم لاحق ، أللهم صلى على محمد و آل محمد الكهف الحصين ، و غياث المضطر المستكين ، و ملجأ الهاربين ، و عصمة المعتصمين ، أللهم صل على محمد و آل محمد صلاة كثيرة تكون لهم رضى ، و لحق محمد و آل محمد أداءا و قضاءا بحول منك و قوة يا رب العالمين أللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الابرار الاخيار ، الذين أوجبت لهم حقوقهم ، و فرضت طاعتهم و ولايتهم ، أللهم صلى على محمد و آل محمد و اعمر قلبي بطاعتك ، و لا تخزني بمعصيتك ، و ارزقني مواساة من قترت عليه من رزقك بما وسعت على من فضلك ، و نشرت علي من عدلك ، و احييتني ( احيني بخطه ) تحت ظلك ، و هذا شهر اه .

و في ذيله : أللهم و اجعله لي شفيعا مشفعا ، و طريقا إليك مهيعا ، و اجعلني له متبعا حتى ألقاك ( ألقاه ) يوم القيامة عني راضيا ، و عن ذنوبي غاضيا ( مغضيا خ ) قد أوجبت لي منك الرحمة و الرضوان ، و أنزلتني دار القرار و محل الاخيار .

( 19 ) مصباح المتهجد ص 594 أخرجه مسندا عن التهذيب في ج 1 في 1 / 23 من الاغسال المسنونة

/ 414