«لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ» معاصي الله ويخافون عقابه و خصهم بالذكر لاختصاصهمبالانتفاع بها.
سورة يونس (10): الآيات 7 الى 10
إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَناوَ رَضُوا بِالْحَياةِ الدُّنْيا وَاطْمَأَنُّوا بِها وَ الَّذِينَ هُمْعَنْ آياتِنا غافِلُونَ (7) أُولئِكَمَأْواهُمُ النَّارُ بِما كانُوايَكْسِبُونَ (8) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواوَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ يَهْدِيهِمْرَبُّهُمْ بِإِيمانِهِمْ تَجْرِي مِنْتَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ فِي جَنَّاتِالنَّعِيمِ (9) دَعْواهُمْ فِيهاسُبْحانَكَ اللَّهُمَّ وَ تَحِيَّتُهُمْفِيها سَلامٌ وَ آخِرُ دَعْواهُمْ أَنِالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ (10)
القراءة
في الشواذ قراءة ابن محيصن و يعقوب أنالحمد لله.
الحجة
و هذه القراءة تدل على أن قراءة الجماعة«أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ» إنما هو على أنأن مخففة من الثقيلة كما في قوله:
في فتية كسيوف الهند قد علموا
أن هالككل من يحفى و ينتعل
أن هالككل من يحفى و ينتعل
أن هالككل من يحفى و ينتعل
و يوما توفينا بوجه مقسم
كان ظبية تعطوإلي وارق السلم
كان ظبية تعطوإلي وارق السلم
كان ظبية تعطوإلي وارق السلم
اللغة
الغفلة و السهو من النظائر و هو ذهابالمعنى عن النفس و نقيضه اليقظة