القرآن عبارة عن هذا الكلام الذي هو فيأعلى طبقات البلاغة مع حسن النظام والجزالة، و التفصيل و التقسيم و التمييزنظائر و ضده التلبيس و التخليط و السورةجملة منزلة محيطة بآيات الله كإحاطة سورالبناء بالبناء و الاستطاعة حالة للحيتنطاع بها الجوارح للفعل و هي مأخوذة منالطوع و القدرة مأخوذة من القدر فهي معنىيمكن أن يوجد بها الفعل و ألا يوجد لتقصيرقدره عن ذلك المعنى.
الإعراب
«وَ ما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْيُفْتَرى مِنْ دُونِ اللَّهِ» أي لأنيفترى و يجوز أن يكون