فجاءوا يهرعون و هم أسارى
تقودهم علىرغم الأنوف
تقودهم علىرغم الأنوف
تقودهم علىرغم الأنوف
يأوي إلى ركن من الأركان
في عدد طيس ومجديان
في عدد طيس ومجديان
في عدد طيس ومجديان
منه الحديث في صفة النبي (ص) أنه كان إذاالتفت التفت معا
أي كان لا يلوي عنقه يمنة و يسرة و السجيلفارسي معرب أي سنك و كل حجارة و طين و قالأبو عبيدة هو الحجارة الشديدة و أنشد لابنمقبل:
و رجلة يضربون البيض ضاحية
ضربا تواصيبه الأبطال سجينا
ضربا تواصيبه الأبطال سجينا
ضربا تواصيبه الأبطال سجينا
الإعراب
«يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ» في موضع نصب علىالحال من قبل و من بعد مبنيان على الضمفإذا أضيفا أعربا «لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْقُوَّةً» جواب لو محذوف بدل الكلام عليه وتقديره لحلت بينهم و بينكم «إِنَّهُمُصِيبُها ما أَصابَهُمْ» الهاء في أنهضمير الشأن و الحديث و مصيبها مبتدأ و ماأصابهم موصول و صلة في موضع الرفع بكونهفاعل مصيبها و قد سد مسد خبر المبتدأ «مِنْسِجِّيلٍ» في موضع نصب بكونه صفة لحجارةأي كائنة من سجيل مسومة صفة أخرى لحجارة ويجوز أن يكون نصبا على الحال من الضميرالمستكن في منضود.