و فضل مرداسا على الناس جملة
و إن كل همهمه فهو فاعله
و إن كل همهمه فهو فاعله
و إن كل همهمه فهو فاعله
فكم فيهم من فارس متوسع
و من فاعل للخيرإن هم أو عزم
و من فاعل للخيرإن هم أو عزم
و من فاعل للخيرإن هم أو عزم
أقول لمسعود بجرعاء مالك
و قد هم دمعيأن تلج أوائله
و قد هم دمعيأن تلج أوائله
و قد هم دمعيأن تلج أوائله
و كنت متى تهمم يمينك مرة
لتفعل خيراتقتفيها شمالكا
لتفعل خيراتقتفيها شمالكا
لتفعل خيراتقتفيها شمالكا
يريد الرمح صدر أبي براء
و يرغب عن دماءبني عقيل
و يرغب عن دماءبني عقيل
و يرغب عن دماءبني عقيل
المعنى
«وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِهالَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ»اختلف العلماء فيه على قولين (أحدهما) أنهلم يوجد من يوسف ذنب كبير و لا صغير (والآخر) أنه وجد منه العزم على القبيح ثمانصرف عنه فأما الأولون فإنهم اختلفوا فيتأويل الآية على وجوه (أحدها) أن الهم فيظاهر الآية قد تعلق بما لا يصح تعلق العزمبه على الحقيقة لأنه قال «وَ لَقَدْهَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها» فعلق الهمبهما و ذاتاهما لا يجوز أن يرادا و يعزمعليهما لأن الموجود الباقي لا يصح أن يرادو يعزم عليه فإذا حملنا الهم في الآية علىالعزم فلا بد من تقدير أمر