العربي هو ترجمه الجلاء الفارسي مع بعضتصرفات، منها زيادة ذكر الأسانيدللأحاديث و بيان مآخذها و شرح ما يحتاج إلىالبيان من ألفاظها للسيد عبد الله بن محمدرضا الشبر الحسيني الحلي الكاظمي المتوفىفي (1242) قال تلميذه الشيخ عبد النبي فيتكملة نقد الرجال إنه في مجلدين بالغينإلى اثنين و عشرين ألف بيت (أقول) رأيتهمافي كتب حفيده السيد علي بن المرحوم السيدمحمد بن علي بن الحسين بن المؤلف السيد عبدالله شبر، أول مجلده الأول (الحمد لله الذيجعل الدنيا جنة لأعدائه و خصمائه) و أولالمجلد الثاني (الحمد لله على ما جرى بهقضائه في أوليائه) قال في كشف الحجب و لهمختصره في عشرة آلاف بيت و مختصرة في خمسةآلاف بيت (أقول) يأتي في حرف الميم مختصرهالموسوم بـ منتخب الجلاء في أحد عشر ألفبيت كما ذكره تلميذه المذكور في تكملةالنقد، و يأتي أيضا له مثير الأحزان، فيتعزية سادات الزمان في سبعة آلاف بيت، ولعله مختصرا لمختصر المذكور في كشفالحجب
514:جلاء العيون الهندي،
هو ترجمه الجلاء الفارسي بالأردوية، طبعبالهند في مجلدين، لبعض فضلائها
515:جلاء العيون
في أنواع أذكار القلب في مائتي بيت،للمحدث الفيض الكاشاني المتوفى (1091) عنأربع و ثمانين سنة، صرح باسمه هذا و بعددأبياته في فهرس تصانيفه لكن ينقل عنه فيبعض المواضع بعنوان جلاء القلوب أوله (يامن به السلوى و إليه المشتكى لا تخلنا منذكرك) مرتب على عدة فصول في بيان أنواعالأذكار القلبية و إنها تورث المحبة للهتعالى، و يظهر منه أنه يسمى بـ القولالسديد أيضا، رأيته بهذا العنوان في كتبالحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمينبطهران
516:جلاء القلوب
في المواعظ و التصوف لمحمد بن پير عليالبرگلي، و قد شرحه إسحاق بن الحسنالزنجاني و سمى شرحه بـ ضياء القلوب والشرح من مخطوطات الموصل كما في (ص 79) منفهرسها فراجعه، و المتن أيضا موجود بهاكما في (ص 129) و هو تركي ألف في (971)