1296:جواهر العلم‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



أوله في أمراض الشفة، و المجلد الثالثيقرب مقداره من المجلد الثاني، و المجلدالرابع في (756 ص)، و المجلد الخامس من (ص 857)إلى (ص 1745) تأليف الميرزا علي الناصح،المعروف في النجف بميرزا قربان علي ابنمحمد الطبيب السمناني الأصل، الشاهعبدالعظيمي (الري) المولد، الطهرانيالمنشا، النجفي أخيرا. ولد حدود (1292) و نشابطهران و هاجر إلى العراق و سكن النجف وتوفي هناك و دفن بها في (1363) و له تصانيففارسية في الطب يزيد على ثلاثين مجلدا،منها جنگ المعالجين «1» و جواهر العيون وحفظ الصحة و قواعد الصحة الناصحي و مجمعالعلاج في أربع مجلدات، و گوهر معالجينرأيت كلها بخطه، و قد اشتراها من ورثته بعدوفاته الشيخ قاسم محيي الدين الجامعي فيالنجف.


1296:جواهر العلم‏


لأبي حنيفة أحمد بن داود الدينوريالمتوفى (282) مر ترجمه حاله في ذكر الاخبارالطوال في (ج 1- ص 338) ذكره في كشف الظنون- ج 1-ص 409.


1297:الجواهر العلية


في الكلمات العلوية، لعلي البغدادي، جمعفيه كلمات أمير المؤمنين (ع) بترتيب الحروفو جعله تكملة للغرر الآمدية ثم انتخببنفسه عن الجواهر العلية كتابا بعنوانمنتخب الجواهر يأتي في الميم.


1298:جواهر العيون‏


فارسي في أمراض العين و علاجاتها مجلدكبير في (968 ص) تأليف الميرزا علي الناصحالمذكور آنفا فرغ منه في (1338).


1299:الجواهر الغوالي‏


في شرح عوالي اللآلي، للسيد المحدث نعمةالله الموسوي الجزائري التستري المتوفىبعد (1112) أوله (الحمد لله الذي رجح مدادالعلماء على دماء الشهداء) ألفه بعد شروحهعلى التهذيب و الاستبصار و توحيد الصدوق وعيون الاخبار و الصحيفة و بعد كتابيهمقامات النجاة و الأنوار النعمانية و أوردفي أوله مقدمه ذات فصول ذكر في أولها ترجمهالمصنف الشيخ محمد بن علي بن أبي جمهور وأكثر في الثناء عليه، و قال إن العلامةالمجلسي بعد ما كان يرغب عن كتابه العواليلكثرة مراسيله رجع أخيرا إلى الرغبة فيهلما ظهر بالتتبع أن مآخذ أخباره‏



(1) و قد فاتنا ذكره في محله‏

/ 321