لشيخ متكلمي الشيعة أبي محمد هشام بنالحكم الكوفي المتوفى (199) ذكره النجاشي وكذا ابن النديم في (ص 250).
38:الثمانية عشر حديثا
هو ذيل لكتاب الفرقة الناجية ذيله بهامؤلفه الشيخ إبراهيم بن سليمان القطيفيلتكون مؤكدة لكون الفرقة الناجية همالشيعة و دونها مستقلا بعض الأصحاب منهاما رأيته بخط الشيخ زين الدين بن أحمد نزيلالغري في (1075) و منها بخط الشيخ عبد الله بنمحمد بن عبد الله الأحسائي في (1116) و الأخيررأيته في مكتبة الشيخ محمد السماوي فيالنجف الأشرف.
39:كتاب الثمانين
تصنيف الشريف المرتضى علم الهدى علي بنالحسين الموسوي المتوفى (436) قال القاضي فيالمجالس في (ص 209) من الطبع الثاني (إنه كتببعض أعلام العلماء في ترجمه علم الهدى أنحاله في الفضل و العلم أجل من أن يحكى و خلفثمانين ألف مجلد من مقرواته و مصنفاته ومحفوظاته، و من الأموال و الأملاك مايتجاوز عن الوصف (إلى قوله) و صنف كتابايقال له الثمانيني و خلف من كل شيءثمانين و عمر إحدى و ثمانين سنة) و الظاهرأن مراده من بعض الأعلام هو القاضيالتنوخي لموافقة كلماته لما حكاه عنه صاحبالرياض فإنه قال في الرياض رأيت في بعضالمواضع نسب السيد المرتضى و بعض أحوالهحكاية عن مصاحبه القاضي أبي القاسمالتنوخي و إنه قال إن حاله في الفضل والعلم أجل من أن يحكى و إنه خلف ثمانين ألفمجلد من مقرواته و مصنفاته و محفوظاته و منالأموال و الأملاك ما يتجاوز عن الوصف وصنف كتابا يقال له الثمانين و خلف من كلشيء ثمانين إلى آخر كلامه الطويل الذيحكى الشهيد الثاني أيضا في حاشية الخلاصةبعضه عن التنوخي، و كذلك في مجمع البحرينلكن ليس فيما حكياه عنه ذكر هذا الكتاب.
40:ثمر الفؤاد
و سمر البعاد ديوان لطيف للمولى محمد مؤمنبن الحاج محمد قاسم الجزائري الشيرازيالمولود (17 رجب 1074) و المتوفى (بعد 30) حكاهفي نجوم السماء عن فهرس كتبه في طيف الخيالو مر له تعبير طيف الخيال في (ص 208- ج 4).