(أقول) هو الشيخ نور الدين حمزة بن عبدالملك البيهقي الطوسي، المتوفى و المدفونبأسفرايين- قرب نيشابور- في (866) عن اثنين وثمانين عاما، مرتب على أربعة أبواب في كلباب عدة فصول كلها في المعارف و أسرارالحروف و شرح الأحاديث و الغزليات والقصائد المشكلة و غيرها، و طبع منتخب منهمع أشعة اللمعات و غيره بطهران في (1303)ترجمه في مجمع الفصحاء- ج 2- ص 6 و أورد قطعةمن مديحة لأمير المؤمنين و الأئمة (ع) منهاقوله:-
على است آن كه بكنه حقيقتش نبرد
حديث معرفت أو به مردم نااهل
همان حكايتآب است و قصه غربال
بغيرذات خداوند ايزد متعال
همان حكايتآب است و قصه غربال
همان حكايتآب است و قصه غربال
1254:جواهر الأسرار
لأبي إسحاق إبراهيم بن إسحاق الأحمريالنهاوندي، يروي النجاشي عنه بواسطتين، وسمع منه القاسم بن محمد الهمداني في (269)
1255:جواهر الأسرار
فارسي سمعت أنه طبع المنتخب منه الذي ينقلفيه عن تحفه الغرائب و يحتمل كونه للآذريالمذكور.
1256:جواهر الأسرار
الفارسي في علم الرمل، رأيت منه نسخهكتابتها في (1300) عند السيد أبي القاسمالرياضي الخوانساري في النجف.
1257:جواهر الأسرار و زواهر الأنوار
في شرح المثنوي للمولى الرومي، للمولىكمال الدين حسين بن الحسن الخوارزمي، مريدالخواجة أبي الوفاء الخوارزمي المقتولبها في فتنة أوزبك في (835) خرج منه مرتبا منأول المثنوي إلى آخر الدفتر الثالث، ويوجد في مكتبة المجلس كما ذكره ابن يوسف فيفهرسها (ص 500) راجعه
جواهر الأسرار
هو أول الأجزاء الأربعة لديوان خزائنالأشعار المطبوع أولا في (1333) و ثانيا في(1350)
جواهر الأسرار
مر بعنوان أخلاق محسني في (ج 1- ص 377) لأنهألف باسم محسن ميرزا.
1258:جواهر الأسرار
في شرح الأسرار القاسمي في علم السحر،لمؤلف متنه المولى حسين بن علي الواعظالكاشفى المتوفى في (910) نسبه إليه صاحبالرياض في ترجمته
1259:جواهر الأسرار و ذخائر الأنوار
في شرح أنوار التنزيل المعروف