217:جامع السعادات‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

على ستين فصلا، كان يمليه المؤلف و هوالمولى حسين بن علي الواعظ البيهقيالسبزواري الكاشفى المتوفى (910) على أصحابهفي ستين مجلسا، و هم يكتبون عن إملائه فلذاسمي بـ جامع الستين. أوله: (الحمد للهالخالق الأكبر، و الصلاة على سيد البشر)رأيت نسخه منه في المشهد الرضوي في مكتبةالحاج الشيخ علي أكبر النهاوندي، و توجدفي مكتبة مدرسة سپهسالار بطهران أيضا.

217:جامع السعادات‏

في استخراج العلوم و الدعوات، فارسيللشيخ محمد تقي المدعو بآقا نجفيالأصفهاني المتوفى (1332) ذكره في آخر كتابهجامع الأنوار و سمعت أنه مطبوع‏ جامع السعادات في فنون الدعوات‏ للشيخ عبد الرحيم، يأتي بعنوان جوامعالسعادات‏

218:جامع السعادات‏

في موجبات النجاة للمولى مهدي بن أبي ذرالكاشاني النراقي المتوفى (1209) هو أجمعكتاب في الأخلاق للمتأخرين، و ترجمه إلىالفارسية مع بعض تغييرات قليلة ولد المؤلفالمولى أحمد بن مهدي المتوفى (1245) و سماهمعراج السعادة كما يأتي، و استفاد منهالمولى محمد حسن القزويني الحائري نزيلشيراز، و المتوفى (1240) صاحب رياض الشهادة وغيره في كتابه الجليل في الأخلاق الموسومبـ كشف الغطاء كما يأتي، و يوجد عندي منجامع السعادات نسخه مكتوبة عن خط المصنففي حياته، و هي بخط صفر علي بن عبد الحميدالكاشاني، فرغ من الكتابة (1208) أوله: (الحمدلله الذي خلق الإنسان و جعله أفضل أنواعالأكوان) و فرغ المؤلف منه في آخر ذيالقعدة (1196) و هو مرتب على ثلاثة أبواب(الأول) في المقدمات (الثاني) في أقسامالأخلاق (الثالث) في حفظ اعتدالها و فيهأربعة مقامات (المقام الأول) في الفضائل والرذائل المتعلقة بالقوة العاقلة (المقامالثاني) ما يتعلق بالغضب (الثالث) ما يتعلقبالشهوة (الرابع) ما يتعلق بالقوى الثلاث،و في كل منها فصول و تنبيهات و تتميمات وتذنيبات و غير ذلك، و طبع في الأواخربطهران لكنه لم يكن معه فهرس مطالبهالكثيرة ليسهل على الطالب تناولها و لذاكتبنا له فهرسا في (سنة 1320) في خمسمائة بيتسميناه بـ لامع المقالات فهرس‏

/ 321