1273:جواهر الحكمة ناصري‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



محمد مغنية الذي اشتغل في النجف و رجع إلىبلاده و لكنه لم يطل أيامه فتوفي بها في(1335)

1273:جواهر الحكمة ناصري‏


طب فارسي، للدكتور الميرزا علي خان بنالميرزا زين العابدين خان الهمداني معلمدار الفنون بطهران المذكور في (ص 265) طبعبها في (1298)

1274:جواهر خانه‏


فارسي، للميرزا عباس خان بن الميرزا أحمدالمؤرخ الأديب الشاعر المتخلص برفعت،صاحب آثار العجم المذكور في (ج 1- ص 8- س 14)

1275:جواهر خمس‏


فارسي، لمحمد بن قطب الدين من أحفاد الشيخالعطار، أوله (الحمد لله الأحد الصمد) وآخره (بر گل بخواند) هكذا في نسخه الشيخمهدي شرف الدين التستري كما كتبه إلينا، وفي نسخه المولى الخوانساري أنه للسيد محمدالغوث بن حصين الدين بايزيد بن الخواجةفريد الدين العطار، و في كشف الظنون ج 1- ص409 أنه للشيخ أبي المؤيد محمد بن خطيرالدين ... ألفه بگجرات في (956) ثم ذكر فهرسالجواهر إلى قوله الخامس في عمل المحققينمن أهل الطريقة فراجعه‏
جواهر الذات‏
من مثنويات العطار، كما قد يعبر به، ويأتي بعنوان جوهر الذات‏

1276:جواهر الزواهر في أحكام المباني وإيضاح السرائر


في أصول الفقه، فيها جميع مباحث الألفاظ وقليل من الأدلة العقلية، للشيخ محمد تقيبن أبي طالب الأردكاني المتوفى بطهران في(1267)، و هو عم الفاضل الأردكاني المولىحسين المتوفى (1305) أوله (الحمد لله الذي لايحيط بكنهه المجتهدون، و لا يحصي نعمهالعادون. و الصلاة و السلام على هداه سبلهمحمد و آله، و بعد فيقول العبد الجاني محمدتقي بن أبي طالب اليزدي الأردكاني). قال وسميته بجواهر الزواهر لأن عناوينه (جوهرةجوهرة). يوجد نسخته مع جملة من رسائله «1»كلها بخط المؤلف في‏



(1) منها الإفاضات في الفقه، قال في مقدمته(و قد اتفق مني في طهران أيام ابتلائي فيهابحبس السلطان من غير جرم و لا طغيان) وعناوينها (إفاضة- إفاضة) و قد فاتنا ذكرهافي محله. و (منها) اللآلي في أشياء متفرقةكالكشكول أيضا كتبها أيام حبسه في طهران.،و منها رسالة في التقليد و منها رسالةفارسية في الصلح، و أما زمان حبسه و سببهفلم نعلمه غير أنه يحتمل أن علاقته بميرآقاسي قد سببت ذلك بعد وفاه محمد شاه في (6-شوال- 1264). و سقوط مير آقاسي عن الصدارة، وتحصنه بمشهد عبد العظيم بالري، ثم نفيهإلى العراق و فوته هناك في (1265)

/ 321