666:جنة الرضوان‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

أهداها المؤلف للعالم الفاضل الملا محمدالجاوجاني و تاريخ كتابتها (10 (ع) 1- 1244) أوله(الحمد لله خالق الليل و النهار) و فرغ منهفي (ج 2- 1243) و هذه النسخة رأيتها في سامراءبمكتبة الشيخ الميرزا محمد الطهراني.

666:جنة الرضوان‏

هو ثامن مجلدات الكتاب الكبير الفارسيالموسوم برياض الأحزان الذي ألفه المولىمحمد علي بن محمد البرغاني المعروف بالحاجالمولى علي و هو أخ المولى محمد تقي الشهيدبيد الفرقة البابية (1264) رأيت هذا المجلدبهذا العنوان عند الشيخ محمد علي الهمدانيبكربلاء و هو مرتب على مقدمتين و ثمانيةعشر مجلسا و خاتمة، و تاريخ كتابته (1291) وسمى مجلده الخامس بـ جنة النعيم كما يأتي.

667:جنة الساعي‏

في الأخلاق، يشرح فيه جنود العقل و الجهل،للمولى محمد نصير المدفون ببارفروش منبلاد مازندران، أوله (الحمد لله الذي أضاءقلوب أهل الجنة بنور اليقين- إلى قوله- أمابعد فيقول محمد نصير ظهر قول سيد الأناممحمد (ص) و الأرض ملئت ظلما و جورا لمن كانعقيلا، لأن تفسير القرآن و كل إلىالعمريين، و الحديث قيد و خصص براىالأصوليين كأنهم لا يرونه برأسه كفيلا-إلى قوله في بيان تصنيفاته و ما خرج منقلمه- فوفقت لإتمام نور اليقين في أصولالدين و الشروع في تحقيق الفروع في مرآةالمصلين و جعل الله في حديقة الداعيللداعين سلسبيلا فبقي علم الأخلاق فشرعتفي هذا الكتاب و سميته جنة الساعي- إلىقوله- نزين الكتاب بذكر بعض أولي الألبابثم شرع في بيان أحوال عبد المطلب، و أبيطالب و إثبات إيمانه، ثم أحوال الشيعة منالصحابة، و تراجمهم واحدا واحدا مثل سيدناسلمان الفارسي، و أبي ذر، و عمار، والمقداد، و غيرهم، ثم بسط الكلام في شرححديث العقل و الجهل و جنودهما، و نسخته فيسبزوار عند السيد عبد الله البرهان.

668:جنة السرور في كيفية زيارة العاشور،

للشيخ علي بن المولى محمد جعفر(شريعتمدار) الأسترآبادي الطهرانيالمتوفى (1315) و ترجمه بالفارسية و سماه بـنتايج المأثور كما يأتي، و من هذا البابشفاء الصدور في شرح زيارة العاشوراء واللؤلؤ النضيد في زيارة الحسين الشهيدالمطبوع في تبريز (1359) تأليف الشيخ‏

/ 321