262:جامع الفوائد - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

كتابتها في (1113)، و رأيت نسخا أخرى أيضامكتوب في آخر بعضها (و سميته كنز الفوائد ودافع المعاند فلعله بدأ للمصنف فسماهأخيرا بذلك، و أما التعبير عنه بـ كنز جامعالفوائد و دافع المعاند كما في بعضالمواضع فلعله من الجمع بين الاسمين، وعلى أي فالمنتخب هو علم بن سيف كما في جملةمن نسخه، و قد جزم به الشيخ عبد النبي فيتكملة نقد الرجال فما حكاه العلامةالمجلسي في البحار عن بعض أن الانتخابأيضا لمؤلف أصله السيد شرف الدين نفسه. لاوجه له، و كذا ما جزم به العلامة الدزفوليفي مقدمات المقابيس من أن الانتخاب للشيخشرف الدين بن علي الغروي و تبعه شيخنا فيفصل الخطاب مما لا وجه له.

262:جامع الفوائد

في شرح خطبة القواعد لولد المصنف فخرالمحققين محمد بن الحسن الحلي المتوفى في(771) صرح في أوله أن القواعد لوالدهالعلامة، و إنه كتبه بالتماس أجل الخلان وأفضل الإخوان، و هو مختصر في مائتي بيت، وكأنه لما فرغ في (760) من شرح القواعدالموسوم بـ إيضاح الفوائد المذكور في (ج 2-ص 496)، و لم يكن فيه شرح الخطبة التمس منهفكتب ذلك، رأيت منه نسخا. منها في مكتبةالحاج علي محمد النجف‏آبادي في الحسينيةفي النجف، و هي ضمن مجموعة من بعض رسائلالمحقق الكركي، و المجموعة كلها بخطالمولى محمد الشهير بـ شاه ملا الحافظالقاري ابن لطف الله الحافظ الأصفهانيكتبها في أصفهان (963)، و ظاهر تعبيره عننفسه و عن أبيه بتلك العبارة التي نقلناهاعنه أنه كان من الحفاظ للقرآن الشريف، وكذا والده، و إنه كان معروفا بشاه ملا، والحافظ و القاري الأصفهاني أوصاف له فهوغير المولى حافظ الزواري الذي كان تلميذالمحقق الكركي، و كان فاضلا عالما جليلافقيها كما وصفه بذلك صاحب الرياض و منهانسخه السيد آقا التستري، في النجف و هي بخطالمولى جمشيد بن مولى بهرام بيك في (1058).

263:جامع الفوائد

فارسي في علم الحروف للمولى أبي محمد.محمود بن محمد الدهدار الملقب في شعره بـالعياني صرح في الكتاب باسمه و كنيته ولقبه، ألفه بعد عوده من سفر الهند لولدهمحمد بن محمود، قال في أوله بعد الخطبة(مقرر اين كلام و محرر

/ 321