763:جواب اعتراضات السيد الشريفالجرجاني‏ - ذریعة إلی تصانیف الشیعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذریعة إلی تصانیف الشیعة - جلد 5

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



الشيخ علي بن محمد بن الحسن بن زين الدينالشهيد المتوفى (1103) صرح فيه بأنه استنصرلجده‏

763:جواب اعتراضات السيد الشريفالجرجاني‏


على حديث الغدير، للسيد علي خان بن خلف بنعبد المطلب المشعشعي الحويزي المتوفى (1088)استخرجه من كتابه النور المبين و أهداهإلى الشيخ علي صاحب الدر المنثور

764:جواب اعتراضات علماء ما وراء النهر


على الشيعة، للمولى محمد المشهدي المتوفىبها في (1257) أدرج تمامه في مطلع الشمس لمحمدحسن خان المراغي‏

765:جواب الاعتراضات العشرة


على قول النبي (ص) (إني أحب من دنياكم ثلاثاالنساء و الطيب و قرة عيني الصلاة) لوالدالشيخ البهائي الشيخ عز الدين حسين بن عبدالصمد الحارثي العاملي المتوفى بالبحرينفي (984) يوجد ضمن مجموعة من رسائله كلها بخطالمولى كمال الدين الحاج بابا ابن الميرزاجان القزويني تلميذ الشيخ البهائي والمجاز منه في (1007) صرح بأنه كتبها عن خطالمصنف في (985) و عن خط الحاج بابا استنسخالشيخ علي بن إبراهيم القمي المعاصر فيالنجف‏

766:جواب انتقاض انعكاس الخاصتين‏


تأليف السيد المفتي مير محمد عباسالمتوفى (1306) ذكره في التجليات‏

767:جواب أهل جرجان‏


في تحريم الفقاع، للشيخ المفيد محمد بنمحمد بن النعمان المتوفى (413) ذكرهالنجاشي‏

768:جواب أهل الحجاز


في نفي سهو النبي (ص) «1» أيضا للشيخ‏



(1) فيه رد على الشيخ الصدوق في قوله بجوازإسهاء الله تعالى للنبي (ص) في خصوص بعضالأمور المشتركة بينه و بين سائر البشر،لمصلحة خاصة لا الإسهاء منه تعالى فيمايرجع إلى النبوة، و لا السهو الشيطانيالذي يعرض سائر البشر فإنهما مما لا يجوزعلى النبي (ع) عند جميع الأصحاب من غير خلاففي ذلك، و قد صرح الصدوق بما ذكرناه في آخرباب أحكام السهو في الصلاة من كتاب من لايحضره الفقيه و حكى القول به عن شيخه محمدبن الحسن بن الوليد، و وعد أن يكتب كتابامستقلا في جواز الإسهاء كذلك و مستنده فيذلك ورود الاخبار بوقوعه للنبي (ص) عنالأئمة المعصومين (ع) بحيث لو بنينا علىطرح تلك الاخبار لارتفع الوثوق والاطمينان بالصدور عن سائر الاخبارالموافقة لها بحسب الأسانيد (أقول) الحق فيمحمل هذه الاخبار هو ما تفطن به المولىمحمد تقي المجلسي في هذا المقام من شرحهالفارسي على الفقيه في (ج 1- ص 288) فإنه أولاحكى عن أستاذه الشيخ البهائي استحسانهللحمل العرفاني الذي تفطن به الشيخ صفيالدين إسحاق جد الصفوية لهذه الاخبارالمعصومية، ثم ذكر المجلسي ما خطر ببالهمن المحمل الظاهر لهذه الاخبار، و هوورودها تقية، و ذلك لأن الروايات الموضوعةمن أبي هريرة و أحزابه بداعي تنقيص النبي(ص) و جعله كأحد من كبرائهم في وقوع السهوعنه قد اشتهرت في أعصار الأئمة المعصومين(ع) حتى أخذت بمجامع قلوب العامة بحيث عدوهمن العقائد الإسلامية فلم يكن للأئمة (ع)بد الا عدم الإنكار عليهم و المسالمة معهمفي أنديتهم و عدم التصريح بنفي السهو عنهمطلقا، و لم يتمكنوا من إطلاق القول بذلكالا عند بعض الخواص من أصحابهم، و أوكلواهذا الحكم إلى العقول السليمة المذعنةبعلو شأن المعصومين (ع) على غيرهم‏

/ 321