اءسلم التركى مولى الحسين - ذخ‍ی‍ره‌ ال‍داری‍ن‌ ف‍ی‍م‍ا ی‍ت‍ع‍ل‍ق‌ ب‍م‍ص‍ائ‍ب‌ ال‍ح‍س‍ی‍ن‌ و اص‍ح‍اب‍ه‌ (ع‍ل‍ی‍ه‍م‌ ال‍س‍لام) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذخ‍ی‍ره‌ ال‍داری‍ن‌ ف‍ی‍م‍ا ی‍ت‍ع‍ل‍ق‌ ب‍م‍ص‍ائ‍ب‌ ال‍ح‍س‍ی‍ن‌ و اص‍ح‍اب‍ه‌ (ع‍ل‍ی‍ه‍م‌ ال‍س‍لام) - نسخه متنی

م‍ول‍ف‌: ع‍ب‍دال‍م‍ج‍ی‍د ب‍ن‌ م‍ح‍م‍درض‍ا ال‍ح‍س‍ی‍ن‍ی‌ ال‍ح‍ائ‍ری‌ ال‍ش‍ی‍رازی‌؛ ت‍ح‍ق‍ی‍ق‌ ب‍اق‍ر دری‍اب‌ ال‍ن‍ج‍ف‍ی‌؛ اع‍داد و ن‍ش‍ر م‍رک‍ز ال‍دراس‍ات‌ الاس‍لام‍ی‍ه‌ ل‍ل‍م‍ث‍ل‍ی‍ه‌ ال‍ول‍ی‌ ال‍ف‍ق‍ی‍ه‌ ف‍ی‌ ح‍رس‌ ال‍ث‍وره‌ الاس‍لام‍ی‍ه‌ - م‍دی‍ری‍ه‌ دراس‍ات‌ ع‍اش‍ورا

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

انـا نـخـاف عـليـك اءصـحـاب ابـن زيـاد؛ فقال : انّى واللّه لو قد استوت اءخافها بالجدد لهان على طلب من طلبنى ... .

ثـم خـرج مـن البـصـرة ولحـق بـالحـسـيـن فـي الابـطـح ثـم اءقبل معه حتى اءتى فقاتل معه ، فقتل معه هو وابناه ، كما تقدم . (1650) وقـال صـاحـب الحـدائق : فـلمـا كـان يـوم الطـف وشـب القـتـال : تـقـدم بـيـن يـدى الحـسـيـن (ع ) وقتل في الحملة الاولى مع من قتل من اءصحاب الحسين (ع ) رضوان اللّه عليه . (1651)

اءسلم التركى مولى الحسين

ومنهم : اءسلم بن عمرو مولى الحسين بن على (ع ).

قـال اءبـو عبد اللّه محمد بن يوسف القرشى الكنجى في كتاب كفاية الطالب : ذكر غير واحد من اءهـل السـيـر والتـواريـخ ، و ذكـره الحـافـظ اءبـو نـعـيـم فـي كـتـاب حـليـة الاوليـاء قـال : كـان اسلم من موالى الحسين بن على (ع ) والمعروف ان الحسين (ع ) اشترى اءسلم بعد وفاة اءخـيـه الحسين (ع ) ووهبه لابنه على بن الحسين (ع )، و كان اءبوه عمرو تركيا وكان ولده اءسلم كـاتـبـا عـند الحسين (ع ) في بعض حوائجه ، فلما خرج الحسين (ع ) من المدينة إلى مكة كان اسلم ملازما له حتى اءتى معه كربلاء.

وقـال اءهـل السـيـر واءربـاب المـقـاتـل : فـلمـا كـان اليـوم العـاشـر وشـب القـتـال ، اسـتـاءذن غـلام تـركـى كـان للحـسـيـن (ع ) وكـان قـارئا للقـران فـاءذن له فجعل يقاتل وهو يرتجز ويقول :




  • البحر من ضربى وطعنى يصطلى
    اذا حسامى في يمينى ينجلى
    ينشق قلب الحاسد المبخل



  • والجو من سهمى ونبلى يمتلى
    ينشق قلب الحاسد المبخل
    ينشق قلب الحاسد المبخل



فقاتل حتى قتل من القوم جماعة كثيرة ، ثم سقط صريعا فمشى اليه الحسين (ع ) فرآه وبه رمق يـؤ مـى إلى الحـسـيـن (ع ) فـاعـتـنـقه الحسين (ع ) فبكى ووضع خده على خده ففتح عينيه فتبسم وقال : من مثلى وإبن رسول اللّه (ص ) واضع خده على خدى ثم فاضت نفسه رضوان اللّه عليه . (1652)

اميّة بن سعد الطائى

ومنهم : اميّة بن سعد الطائى .

قال العسقلانى في الاصابة : هو اميّة بن سعد بن زيد الطائى . (1653) قال علماء السير والتراجم : كان امية بن سعد فارسا شجاعا تابعيا، من اءصحاب اءميرالمؤ منين (ع ) نـازلا فـي الكـوفـة له ذكـر فـي المـغـازى والحـروب خـصوصا يوم صفين فلما سمع بقدوم الحـسـيـن (ع )، إلى كربلاء خرج من الكوفة مع من خرج اءيّام المهادنة حتى جاء إلى الحسين (ع ) ليـلة الثـامـن مـن المـحـرم وكـان مـلازمـا له إلى يـوم العـاشـر، فـلمـا شـب القـتـال تـقـدم بـيـن يـدى الحـسـيـن (ع ) حـتـى قتل في اءوّل الحرب يعنى في الحملة الاولى مع من قتل من اءصحاب الحسين (ع ) رضوان اللّه عليه . (1654)

الحرث بن الكندي

ومنهم : الحرث بن اءمرء القيس الكندي .

قـال في الاصابة : هو الحرث بن اءمرء القيس بن عابس بن المنذر بن اءمرء القيس بن عمرو بن معاوية

/ 394