التقريظ الثالث - ذخ‍ی‍ره‌ ال‍داری‍ن‌ ف‍ی‍م‍ا ی‍ت‍ع‍ل‍ق‌ ب‍م‍ص‍ائ‍ب‌ ال‍ح‍س‍ی‍ن‌ و اص‍ح‍اب‍ه‌ (ع‍ل‍ی‍ه‍م‌ ال‍س‍لام) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ذخ‍ی‍ره‌ ال‍داری‍ن‌ ف‍ی‍م‍ا ی‍ت‍ع‍ل‍ق‌ ب‍م‍ص‍ائ‍ب‌ ال‍ح‍س‍ی‍ن‌ و اص‍ح‍اب‍ه‌ (ع‍ل‍ی‍ه‍م‌ ال‍س‍لام) - نسخه متنی

م‍ول‍ف‌: ع‍ب‍دال‍م‍ج‍ی‍د ب‍ن‌ م‍ح‍م‍درض‍ا ال‍ح‍س‍ی‍ن‍ی‌ ال‍ح‍ائ‍ری‌ ال‍ش‍ی‍رازی‌؛ ت‍ح‍ق‍ی‍ق‌ ب‍اق‍ر دری‍اب‌ ال‍ن‍ج‍ف‍ی‌؛ اع‍داد و ن‍ش‍ر م‍رک‍ز ال‍دراس‍ات‌ الاس‍لام‍ی‍ه‌ ل‍ل‍م‍ث‍ل‍ی‍ه‌ ال‍ول‍ی‌ ال‍ف‍ق‍ی‍ه‌ ف‍ی‌ ح‍رس‌ ال‍ث‍وره‌ الاس‍لام‍ی‍ه‌ - م‍دی‍ری‍ه‌ دراس‍ات‌ ع‍اش‍ورا

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




  • الايمان و التقوى مع النسب
    عن و صفهن اءئمة الادب
    وسما و فاز بغاية الادب
    فيها يطاول سبعة الشهب
    عنهن يقصر كل ذى رتب
    و جثت لمعناه على الركب
    حقا وفى اءصحابه النجب
    فافخربه عبد المجيد و قل



  • و من الفضايل نال ماقصرت
    (بذخيرة الدارين ) زاد علا
    طالت مزاياها فحق له
    قد خاز فى تاءليفها رتبا
    سفر له الاسفار قد خضعت
    اعلى كتاب فى الحسين اءتى
    فافخربه عبد المجيد و قل
    فافخربه عبد المجيد و قل



خادم الشرع الشريف جعفر نقدى

التقريظ الثالث

ما قاله الاديب المفضال الثقة اللوذعى الشيخ محمد على الا ورد بادى النجفى

بســــم الله الرحمن الرحيم الحمد لله و سلام على عباده الذين اصطفى (وبعد) فـقـد اسمت سرح اللحظ فى هذا الكتاب المجيد و سيرت شطراً منه فاءذا به خير ذخيرة الدارين فـهـو مـثـير الاحزان (1) و مهيج (2) لواعج الاشجان (3) لما فيه من اللهـوف (4) عـلى قـتـلى الطـفـوف و ان نـفـس ‍ المـهموم (5) به عبادة و نومه تـسـبـيـح و ان عـاقـد سـمـطـهـا راوية فهرو بخاثة مضر من ضم الى ذاتىّ المجدو الحسب موروث الفضل و المكتسب المحدّث السّديد السيد عبد المجيد الشيرازى الحائرى فقد




  • اجادوا كثروا والفرق باد
    فريدا فى الكمال وليس بدع
    واجرى من مزابره بحاراً (7)
    ابى إلاّ الا فادة و ارتضته
    شاءى فلك الانير فحقّ لابن
    و ضمّ إلى التّقى شرفا و فضلاً
    لئن ندب الحسين سليل فهر
    و اءدّى فى الرّسالة اءجر طَّه
    بذكر السّبط منعفراً شهيدا



  • و ابن هم و من وافى مجيدا
    اذا نضدالعلى عقدا فريدا (6)
    حوت اءصدا فها الدّر النّضيدا (8)
    فاصبح مرتضى و غدى مفيدا
    الاثير (9) اذالوى لعلاه جيدا
    و اسّس للهدى قصراً مشيدا
    فقل من علّم الورق النّشيدا (10)
    بذكر السّبط منعفراً شهيدا
    بذكر السّبط منعفراً شهيدا



/ 394