قد جشّم الناس اءمرا ضاق ذرعهم
يدعوا على ناصر الا سلام حين يرى
ما كان منتهيا عما ارادبنا
حتى تناوله النقاد ذو الرقبة (481)(482)
بحملهم حين ناداهم الى الرحبة
له على الشركين الطول والغلبة
حتى تناوله النقاد ذو الرقبة (481)(482)
حتى تناوله النقاد ذو الرقبة (481)(482)