لوامع صاحبقرانى
المشتهر بـشرح الفقيه«شرح كتاب من لا يحضره الفقيه»تأليف: جامع الفنون العقلية و النقلية، حاوى الفضائل العلمية و العملية، صاحب النفس القدسية و السمات الملكية و المقامات العليةو المنامات الصادقة الروحانية و الإلهامات الربانية، ناشر الاخبار الدينية، المؤيد بالفيض القدسى، والد شيخنا العلامةمحمد باقر المجلسي، محمد تقى بن المقصود على الملقب بالمجلسي الاولقدس اللَّه سرّهما و رفع في الملإ الاعلى ذكرهماجلد سوم
كتاب الصلاة(1)
(المجلد الثالث) (فى شرح كتاب الصّلاة من من لا يحضره الفقيه من تاليفات العالم العامل الفقيه و العارف الكامل النّبيه و المؤيّد بتأييد الملك الوفيّ ذى النّفس الزّكى و المهذّب الصّفّى الحبر الملّى مولانا محمّد تقى المجلسي الأصفهانى نور اللَّه مضجعه و اعلى اللَّه مقامه.) (بسم اللَّه الرّحمن الرّحيم و به ثقتى الحمد للَّه ربّ العالمين و الصّلاة على افضل السّابقين و اشرف المصلّين محمّد و عترته الّذين اذهب اللَّه عنهم الرّجس و طهّرهم تطهيرا من العالمين) (ابواب الصلاة)باب الصّلاة و حدودها
(قال الرّضا (صلوات اللَّه عليه) الصّلاة لها اربعة آلاف باب و قال الصّادق (صلوات اللَّه عليه) الصّلاة لها اربعة آلاف حدّ)(2)به اسانيد متكثره منقول است «1» از زكريا بن آدم با آن كه سند صدوق نيز به او صحيح است كه گفت كه حضرت امام ابو الحسن على بن موسى الرضا(1). بيست و نه سند صحيح است و دو حسن كالصحيح و چهار قوى كالصحيح و هشت ضعيف باصطلاح متاخرين و اعتبار زياده از هزار به اعتبار راويان حماد است كه هر يك را از ايشان صدوق طرق صحيحه به ايشان دارد و به اعتبار ضرب زياده مىشود بلكه به اعتبار سند به صدوق زياده از صد هزار طريق مىشود. منه ره