فإنّه نقل لفظ " المواقف " وشرْحِها بعينه، من قوله: " بناءً " إلى قوله: " فيكون عاديّـاً "(1)، وحينئذ فأيُّ الأمرين أراده المصنّف يكون ما صوّره من الأمثلة وارداً عليهم ; وهو ظاهر.(1) المواقف: 27، شرح المواقف 1 / 241 ـ 243.