وبالضرورة: إنّ تجويز مثله على الحكيم إخراج له عن الحكمة، وهو كـفر!فظهر أنّ المصنّف قد فَلقَ الشَعرَ بتدقيقه، فجزاه الله تعالى عن الدين وأهله أفضل جزاء المحسنين، وجعلنا من أعوانه على الحقّ، إنّه أكرم المسـؤولين.