قرأ نافع و ابن عامر ندخله بالنون فيالموضعين و الباقون بالياء.
الحجة
من قرأ بالياء فلأن ذكر الله قد تقدم فحملالكلام على الغيبة و من قرأ بالنون عدل عنلفظ الغيبة إلى الإخبار عن الله بنونالكبرياء و يقوي ذلك قوله بَلِ اللَّهُمَوْلاكُمْ ثم قال سَنُلْقِي.
اللغة
الحد الحاجز بين الشيئين و أصله المنع والفصل و حدود الدار تفصلها عن غيرها والفوز و الفلاح نظائر.
الإعراب
«خالِدِينَ فِيها» نصب على الحال قالالزجاج و التقدير يدخلهم مقدرين الخلودفيها و الحال يستقبل بها تقول مررت برجلمعه باز صائدا به غدا أي مقدرا الصيد به