سورة المائدة (5): آية 64
وَ قالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِمَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ يَداهُمَبْسُوطَتانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ ماأُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَطُغْياناً وَ كُفْراً وَ أَلْقَيْنابَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَ الْبَغْضاءَإِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ كُلَّماأَوْقَدُوا ناراً لِلْحَرْبِأَطْفَأَهَا اللَّهُ وَ يَسْعَوْنَ فِيالْأَرْضِ فَساداً وَ اللَّهُ لا يُحِبُّالْمُفْسِدِينَ (64)اللغة
اليد تذكر في اللغة على خمسة أوجه الجارحةو النعمة و القوة و الملك و تحقيق إضافةالفعل فالنعمة في قولهم لفلان عندي يدأشكرها أي نعمة قال عدي بن زيد:
و لن أذكر النعمان إلا بصالح
فإن لهعندي يديا و أنعما
فإن لهعندي يديا و أنعما
فإن لهعندي يديا و أنعما
فاعمد لما تعلو فما لك بالذي
لا تستطيعمن الأمور يدان
لا تستطيعمن الأمور يدان
لا تستطيعمن الأمور يدان