تراه كان الله يجدع أنفه و عينيه إنمولاه ثاب له وفر
و عينيه إنمولاه ثاب له وفر و عينيه إنمولاه ثاب له وفر
لما كان الجدع لا يليق بالعين و كانتمعطوفة على الأنف الذي يليق الجدع به أضمرما يليق بالعين من البخص و ما يجري مجراه والطريق الثاني هو أن يجعل الإيمان و عملالصالحات هنا ليس بشرط حقيقي و إن كانمعطوفا على الشرط فكأنه تعالى لما أراد أنيبين وجوب الإيمان و عمل الصالحات عطفهعلى ما هو واجب من اتقاء المحارم