نهج البلاغه با ترجمه فارسی قرن 5 و 6 جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

جستجو بر اساس ... همه عنوان پدیدآور موضوع یادداشت تمام متن
اصطلاحنامه مجموعه ها مرورالفبایی لغت نامه دهخدا
➟
جستجو در لغت نامه
بیشتر
کتابخانه شخصی پرسش از کتابدار ارسال منبع

نهج البلاغه با ترجمه فارسی قرن 5 و 6 - جلد 1

مصحح: عزیزالله جوینی‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
میخواهم بخوانم
درحال خواندن
خوانده شده
ارسال به دوستان

آدرس پست الکترونیک گیرنده :

آدرس پست الکترونیک فرستنده :

نام و نام خانوارگی فرستنده :

پیغام برای گیرنده ( حداکثر 250 حرف ) :

کد امنیتی را وارد نمایید

ارسال
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
➟
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات

نهج البلاغه با ترجمه فارسى قرن 5 و 6 مقدّمة سيّد رضي جلد اول خطبه‏ها 1- و من خطبة له عليه السلام يذكر فيها ابتداء خلق السّماء و الأرض و خلق آدم عليه السّلام: ابتداء خلق السّماء و الأرض منها في صفة خلق آدم صلوات اللّه عليه منها في ذكر الحج 2- و من خطبة له عليه السلام بعد انصرافه من صفّين: في حمد اللّه و الشهادة منها يعنى آل محمد صلّى الله عليه وآله منها في المنافقين يعنى به قوما آخرين 3- و من خطبة له عليه السلام المعروفة بالشّقشقيّة و المقمّصة: 4- و من خطبة له صلوات الله عليه 5- و من كلام له عليه السلام 6- و من كلام له عليه السلام لمّا اشير عليه بان لا يتبع طلحة و الزّبير و لا يرصد لهما القتال: 7- و من خطبة له عليه السلام 8- و من كلام له عليه السلام يعنى به الزّبير فى حالة اقتضت ذلك: 9- و من كلام له عليه السلام 10- و من خطبه له عليه السلام 11- و من كلام له عليه السلام لابنه محمد بن الحنفية لمّا اعطاه الرّاية يوم الجمل: 12- و من كلام له عليه السلام 13- و من كلام له عليه السلام فى ذمّ البصرة و اهلها: 14- و من كلام له عليه السلام فى مثل ذلك: 15- و من كلام له عليه السلام فيما ردّه على المسلمين من قطائع عثمان 16- و من كلام له عليه السلام لمّا بويع بالمدينة القسم الأول من الخطبة و من هذه الخطبة 17- و من كلام له عليه السلام فى صفة من يتصدّى للحكم بين الأمّة و ليس بذلك بأهل: 18- و من كلام له عليه السلام فى ذمّ اختلاف العلماء فى الفتيا 19- و من كلام له عليه السلام 20- و من خطبة له عليه السلام 21- و من خطبة له عليه السلام 22- و من خطبة له عليه السلام 23- و من خطبة له عليه السلام 24- و من خطبة له عليه السلام 25- و من خطبة له عليه السلام 26- و من خطبة له عليه السلام 27- و من خطبة له عليه السلام 28- و من خطبة له عليه السلام 29- و من خطبة له عليه السلام 30- و من كلام له عليه السلام فى معنى قتل عثمان 31- و من كلام له عليه السلام لمّا انفذ عبد الله بن عباس الى الزّبير قبل وقوع الحرب يوم الجمل ليستفيئه إلى طاعته 32- و من خطبة له عليه السلام 33- و من خطبة له عليه السلام عند مسيره الى قتال اهل البصرة: 34- و من خطبة له عليه السلام فى استنفار الناس الى اهل الشّام: 35- و من خطبة له عليه السلام بعد التّحكيم 36- و من خطبة له عليه السلام في تخويف اهل النّهر 37- و من كلام له عليه السلام يجرى مجرى الخطبة 38- و من خطبة له عليه السلام 39- و من خطبة له عليه السلام 40- و من كلام له عليه السلام فى معنى الخوارج لمّا سمع عليه السّلام قولهم «لا حكم إلّا للّه» 41- و من خطبة له عليه السلام 42- و من خطبة له عليه السلام 43- و من كلام له عليه السلام و قد اشار عليه اصحابه بالاستعداد لحرب اهل الشّام بعد ارساله الى معاوية جرير بن عبد اللّه البجلىّ 44- و من كلام له عليه السلام 45- و من خطبة له عليه السلام 46- و من كلام له عليه السلام عند عزمه على المسير الى الشّام 47- و من كلام له عليه السلام فى ذكر الكوفة: 48- و من كلام له عليه السلام عند المسير الى الشّام 49- و من خطبة له عليه السلام 50- و من خطبة له عليه السلام 51- و من كلام له عليه السلام 52- و من خطبة له عليه السلام و قد تقدّم مختارها برواية في توصيف الدنيا منها فى ذكر النّحر و صفة الأضحيّة 53- و من كلام له عليه السلام 54- و من كلام له عليه السلام و قد استبطأ اصحابه اذنه لهم فى القتال بصفّين: 55- و من كلام له عليه السلام 56- و من كلام له عليه السلام لأصحابه: 57- و من كلام له عليه السلام كلّم به الخوارج 61- و من كلام له عليه السلام لمّا خوّف من الغيلة: 62- و من خطبة له عليه السلام 63- و من خطبة له عليه السلام 64- و من خطبة له عليه السلام 65- و من كلام له عليه السلام فى بعض أيام صفين 66- و من كلام له عليه السلام 67- و من كلام له عليه السلام لمّا قلّد محمد بن ابى بكر مصر فملكت عليه و قتل 68- و من كلام له عليه السلام فى ذمّ اصحابه 69- و من كلام له عليه السلام في سحرة اليوم الّذى ضرب فيه: 70- و من خطبة له عليه السلام فى ذمّ اهل العراق: 71- و من خطبة له عليه السلام علّم فيها الناس الصّلاة على النّبى عليه السّلام: 72- و من كلام له عليه السلام لمروان بن الحكم 73- و قال عليه السلام لمّا عزموا على بيعة عثمان 74- و من كلام له عليه السلام لمّا بلغه اتّهام بنى اميّة له بالمشاركة فى دم عثمان 75- و من خطبة له عليه السلام 76- و من كلام له عليه السلام 77- و من كلماته يدعو بها كثيرا 78- و من كلام له عليه السلام 79- و من كلام له عليه السلام بعد فراغه من حرب الجمل في ذمّ النسّاء 80- و من كلام له عليه السلام 81- و من كلام له عليه السلام فى صفة الدّنيا 82- و من خطبة له عليه السلام و هى من الخطب العجيبة و تسمّى الغرّاء منها في حمد الله منها: في خلق الأبدان منها في صفة خلق الانسان 83- و من كلام له عليه السلام فى ذكر عمرو بن العاص 84- و من خطبة له عليه السلام منها في صفة الجنة 85- و من خطبة [له عليه السلام‏] 86- و من خطبة له عليه السلام 87- و من خطبة له عليه السلام 88- و من خطبة له عليه السلام 89- و من خطبة له عليه السلام 90- و من خطبة له عليه السلام و منها فى صفة السماء و منها فى صفة الملائكة منها فى صفة الارض و دحوها على الماء 91- و من كلام له عليه السلام لمّا اراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان 92- و من خطبة له عليه السلام 93- و من خطبة له عليه السلام 94- و من خطبة له عليه السلام 95- و من خطبة له عليه السلام منها فى ذكر رسول اللّه صلّى الله عليه وآله 96- و من خطبة له عليه السلام 97- و من كلام له عليه السلام 98- و من خطبة له عليه السلام 99- و من خطبة له عليه السلام 100- و من خطبة له عليه السلام و هى من خطبة التى تشتمل على ذكر الملاحم: 101- [و من خطبة] له عليه السلام يجرى هذا المجرى 102- و من خطبة له عليه السلام 103- و من خطبة له عليه السلام 104- و من خطبة له عليه السلام 105- و من خطبة له عليه السلام منها فى ذكر النبى صلّى الله عليه وآله وسلّم منها في خطاب اصحابه 106- و من خطبة له عليه السلام فى بعض ايام صفين 107- و من خطبة له عليه السلام و هى من خطبة الملاحم منها فى ذكر النبى صلّى الله عليه وآله 108- و من خطبة له عليه السلام 109- و من خطبة له عليه السلام 110- و من خطبة له عليه السلام 111- و من خطبة له عليه السلام يذكر فيها ملك الموت و توفّيه الأنفس 112- و من خطبة له عليه السلام 113- و من خطبة له عليه السلام 114- و من خطبة له عليه السلام فى الاستسقاء 115- و من خطبة له عليه السلام 116- و من كلام له عليه السلام 117- و من خطبة له عليه السلام 118- و من كلام له عليه السلام 119- و من كلام له عليه السلام 120- و من كلام له عليه السلام 121- و من كلام له عليه السلام 122- و من كلام له عليه السلام لأصحابه فى ساعة الحرب: 123- و من كلام له عليه السلام 124- و من كلام له عليه السلام فى حث اصحابه على القتال 125- و من كلام له عليه السلام فى معنى الخوارج لما انكروا تحكيم الرجال و يذم فيه اصحابه [و] قال 126- و من كلام له عليه السلام لمّا عوتب على تصييره الناس اسوة فى العطاء من غير تفضيل اولى السابقات و الشرف فقال عليه السلام: 127- و من كلام له عليه السلام للخوارج ايضا: 128- و من كلام له عليه السلام فيما يخبر به عن الملاحم بالبصرة منها و يومئ بها الى وصف الاتراك 129- و من كلام له عليه السلام فى ذكر الموازين و المكاييل 130- و من كلام [له‏] عليه السلام لأبي ذر رحمة الله عليه لما اخرج الى الربذة 131- و من كلام له عليه السلام 132- و من خطبة له عليه السلام 133- و من كلام له عليه السلام 134- و من كلام له عليه السلام و قد شاوره عمر بن الخطاب فى الخروج الى غزو الروم بنفسه 135- و من كلام له عليه السلام 136- و من كلام له عليه السلام 137- و من كلام له عليه السلام فى معنى طلحة و الزبير 138- و من خطبة له عليه السلام يومى فيها الى ذكر الملاحم 139- و من كلام له عليه السلام فى وقت الشورى 140- و من كلام له عليه السلام فى النّهى عن عيب النّاس 141- و من كلام له عليه السلام 142- و من كلام له عليه السلام 143- و من خطبة له عليه السلام فى الاستسقاء 144- و من خطبة له عليه السلام 145- و من خطبة له عليه السلام 146- و من كلام له عليه السلام و قد شاوره عمر بن الخطّاب في الشّخوص لقتال الفرس بنفسه 147- و من خطبة له عليه السلام 148- و من خطبة له عليه السلام فى ذكر البصرة و اهلها 149- و من كلام له عليه السلام قبل موته 150- و من خطبة له عليه السلام يومئ فيها الى الملاحم 151- و من خطبة له عليه السلام 152- و من خطبة له عليه السلام 153- و من خطبة له عليه السلام يصف الغاوى 154- و من خطبة له عليه السلام 155- و من خطبة له عليه السلام يذكر فيها بديع خلقة الخفّاش 156- و من كلام له عليه السلام خاطب به اهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم 157- و من خطبة له عليه السلام 158- و من خطبة له عليه السلام 159- و من خطبة له عليه السلام 160- و من خطبة له عليه السلام 161- و من خطبة له عليه السلام 162- و من كلام له عليه السلام لبعض اصحابه و قد سأله: أنه كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام و انتم احق به فقال عليه السّلام 163- و من خطبة له عليه السلام 164- و من كلام له عليه السلام 165- و من خطبة له عليه السلام يذكر فيها عجيب خلقة الطاووس منها فى صفة الجنة 166- و من خطبة له عليه السلام 167- و من خطبة له عليه السلام فى اول خلافته 168- و من كلام له عليه السلام 169- و من خطبة له عليه السلام عند مسير اصحاب الجمل الى البصرة 170- و من كلام له عليه السلام 171- و من كلام له عليه السلام لمّا عزم على لقاء القوم بصفّين 172- و من خطبة له عليه السلام منها فى ذكر اصحاب الجمل 173- و من خطبة له عليه السلام 174- و من كلام له عليه السلام فى معنى طلحة بن عبيد الله 175- و من كلام له عليه السلام 176- و من خطبة له عليه السلام 177- و من كلام له عليه السلام فى معنى الحكمين 178- و من خطبة له عليه السلام 179- و من كلام له عليه السلام 180- و من كلام له عليه السلام فى ذم اصحابه 181- و من كلام له عليه السلام 182- و من خطبة له عليه السلام 183- و من خطبة له عليه السلام 184- و من كلام له عليه السلام 185- و من خطبة له عليه السلام منها في صفة عجيب خلق اصناف من الحيوان 186- و من خطبة له عليه السلام في التوحيد 187- و من خطبة له عليه السلام تختصّ بذكر الملاحم 188- و من خطبة له عليه السلام

توضیحات
افزودن یادداشت جدید

و أقام من شواهد البيّنات على لطيف صنعته، و عظيم قدرته. ما انقادت له العقول معترفة به، و مسلّمة له. (1) و نعقت في أسماعنا دلائله على وحدانيّته، و ما ذرأ من مختلف صور الأطيار الّتي أسكنها أخاديد الأرض، و خروق فجاجها و رواسي أعلامها: من ذوات أجنحة مختلفة، و هيئات متباينة، مصرّفة في زمام التّسخير، و مرفرفة بأجنحتها في مخارق الجوّ المنفسح، و الفضاء المنفرج. (2) كوّنها بعد إذ لم تكن في عجائب صور ظاهرة، و ركّبها في حقاق مفاصل محتجبة، و منع بعضها بعبالة خلقه حركات، و اقامت كرد از مخلوقات حجّت‏هاى روشن بر لطيفى صنعت او، و بزرگى قدرت او آنچه [را كه‏] منقاد باشند مر او را عقل‏ها [در حالى كه‏] معترف شده‏[اند] به آن و گردن نهاده مر او را.

(1) و آواز كرد در گوش‏هاى ما دليل‏هاى او بر يگانگى او تعالى، و آنچه بيافريد از اختلاف صورت‏ها[ى‏] مرغان آنك آرامانيد آن را [در] شكاف‏هاى زمين، و شكاف‏هاى راه‏ها[ى‏] آن، و [در سر] كوه‏هاى استوارهاى آن: از خداوندان پرهاى مختلفه، و صورت‏هاى جدا شونده، گرداننده [شده‏] در مهارهاى رام كننده، و جنباننده [و] وا هم گشاده پرهاى خود در شكاف‏هاى هواء فراخ، و فراخ ناى گشاده (2) [پديد آورد آن مرغان را و] حاصل شد پس از آن كه نبود در عجايب صورت‏هاى ظاهره، و تركيب كرد آن را در حقّ‏هاى مفصل‏هاى پوشيده و باز داشته، و باز داشت بعض آن را به بزرگى خلق و گرانى چون شتر مرغ، آن كه‏

/ 491