ألا قل لأوس إذا جئتها
تمنّيتم الملك في يثرب
فأنزلت القدر لمتنضج
وقل إذا ما جئتللخزرج
فأنزلت القدر لمتنضج
فأنزلت القدر لمتنضج
أيال قريش أصلحوا ذات بيننا
فلا خير فيكم بعدنا فارفقوا بنا
فلا تذكروا ما كان منّا ومنكم
ففي ذكرما قد كان مشيُ التساوك (1)
وبينكم قدطال حبل التماحك
ولا خيرفينا بعد فهر بن مالك
ففي ذكرما قد كان مشيُ التساوك (1)
ففي ذكرما قد كان مشيُ التساوك (1)
1- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6: 17 ـ 38(طبعة مصر).