جامع المدارک فی شرح المختصر النافع‏ جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

جستجو بر اساس ... همه عنوان پدیدآور موضوع یادداشت تمام متن
اصطلاحنامه مجموعه ها مرورالفبایی لغت نامه دهخدا
➟
جستجو در لغت نامه
بیشتر
کتابخانه شخصی پرسش از کتابدار ارسال منبع

جامع المدارک فی شرح المختصر النافع‏ - جلد 1

السید احمد بن یوسف الخوانساری‏

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
میخواهم بخوانم
درحال خواندن
خوانده شده
ارسال به دوستان

آدرس پست الکترونیک گیرنده :

آدرس پست الکترونیک فرستنده :

نام و نام خانوارگی فرستنده :

پیغام برای گیرنده ( حداکثر 250 حرف ) :

کد امنیتی را وارد نمایید

ارسال
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
➟
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات

فهرس المطالب [الجزء الأول‏] [كتاب الطهارة و أركانه أربعة] [الركن الأوّل في المياه و النظر فيالمطلق و المضاف و الأسآر] [أمّا المطلق‏] و كذا ماء الغيث حال نزوله‏ تعيينا، كما لا يخفى. يسيرة [أمّا المضاف‏] أمّا الأسآر الرّكن الثاني في الطهارة المائيّة و هيوضوء و غسل‏ فالوضوء يستدعي بيان أمور الأوّل في موجباته‏ الثاني في آداب الخلوة واجبها سننها مكروهها الثالث في الكيفيّة و الفروض سبعة الأوّل النيّة الثاني غسل الوجه‏ الثالث غسل اليدين‏ الرابع مسح مقدّم الرأس‏ الخامس مسح الرّجلين‏ السادس الترتيب‏ السابع الموالاة مسائل‏ و السنن‏ الرابع في الأحكام‏ أما الغسل ففيه الواجب و الندب‏ فالواجب منه ستّة الأوّل غسل الجنابة و النظر في أمورثلاثة الأوّل في موجبه و سببه و الثاني فيكيفيّته و الثالث في أحكامه‏ أمّا الموجب له فأمران‏ الأوّل إنزال المنيّ يقظة أو نوما و الثاني الجماع‏ أمّا الكيفيّة واجبها مسنونها أمّا أحكامه‏ الثاني غسل الحيض و النظر فيه و فيأحكامه‏ تعريف الحيض‏ أما الأحكام‏ الثالث غسل الاستحاضة الرابع غسل النفاس‏ الخامس غسل الأموات و النظر في أمورأربعة الأوّل الاحتضار الثاني في الغسل‏ فروضه‏ سننه‏ الثالث في الكفن‏ و الواجب منه‏ و السنن‏ و يكره‏ الرابع في أحكام الدّفن‏ و الفرض فيه‏ و سننه‏ يلحق بهذا الباب مسائل‏ الأولى كفن المرأة على زوجها الثانية كفن الميّت من أصل تركته‏ الثالثة لا يجوز نبش القبر الرّابعة الشهيد إذا مات في المعركة الخامسة إذا مات ولد الحامل قطع و اخرج‏ السادسة إذا وجد بعض الميّت و فيه الصدر السابعة لا يغسّل الرّجل إلّا الرّجل‏ الثامنة من مات محرما كان كالمحلّ‏ التاسعة لا يغسّل الكافر و لا يكفّن‏ العاشرة لو لقي كفن الميّت نجاسة السادس غسل من مسّ ميّتا أما المندوب‏ الركن الثالث في الطهارة الترابيّة والنظر في أمور أربعة الأوّل شرط التيمّم عدم الماء الثاني فيما يتيمّم به‏ الثالث في الكيفيّة الرابع في أحكامه و هو ثمانية الأوّل لا يعيد ما صلّى بتيمّمه‏ الثاني يجب على من فقد الماء الثالث لو وجد الماء قبل شروعه تطهّر الرّابع لو تيمّم المجنب‏ الخامس لا ينقض التيمّم إلّا ما ينقضالطهارة المائيّة السادس يجوز التيمّم لصلاة الجنازة السابع إذا اجتمع ميّت و محدث و جنب وهناك ماء يكفي أحدهم‏ الثامن فيمن صلّى بتيمّم و أحدث فيالصلاة الرّكن الرّابع في النجاسات و النظر فيأعدادها و أحكامها أما الأعداد أمّا أحكامها فعشرة الأوّل كلّ النجاسات يجب إزالتها الثاني دم الحيض يجب إزالته‏ الثالث يجوز الصلاة فيما لا تتمّ الصلاةفيه منفردا مع نجاسته‏ الرابع يغسل الثياب و البدن من البولمرّتين‏ الخامس إذا علم موضع النجاسة غسل‏ السادس إذ لاقى الكلب أو الخنزير أوالكافر ثوبا السابع من علم النجاسة في ثوبه أو بدنه وصلّى عامدا أعاد الثامن المربّية للصبيّ‏ التاسع من لم يتمكّن من تطهير ثوبه ألقاهو صلّى عريانا العاشر الشمس إذا جفّفت البول أو غيره منالأرض‏ كتاب الصّلوة و النظر في المقدّمات والمقاصد و المقدّمات سبع‏ الأولى في الأعداد الثانية في المواقيت و النظر في تقديرهاو لواحقها أمّا التقدير أمّا اللّواحق فمسائل‏ الأولى يعلم الزّوال بزيادة الظلّ بعدانتقاصه‏ الثانية لا يدخل وقت العشاء حتّى تذهبالحمرة المغربيّة الثالثة لا تقدم صلاة اللّيل علىالانتصاف إلّا لشابّ تمنعه رطوبة رأسه‏ الرّابعة إذا تلبّس بنافلة الظهر و لوبركعة الخامسة إذ طلع الفجر الثاني‏ السادسة تصلّى الفرائض أداء و قضاء ما لميتضيّق وقت الحاضرة السابعة يكره ابتداء النوافل عند طلوعالشمس و غروبها الثامنة أفضل في كلّ صلاة تقديمها فيأوّل وقتها التاسعة لا يجوز صلاة الفريضة قبل وقتها الثالثة القبلة الرّابعة في لباس المصلّي‏ مسائل ثلاث‏ الاولى ما تصحّ فيه الصلاة يشترط فيهالطهارة الثانية يجب ستر العورة الثالثة يجوز الاستتار في الصلاة بكلّ مايستر العورة الخامسة في مكان المصلّي‏ السادسة فيما يسجد عليه‏ السابعة في الأذان و الإقامة و النظر فيالمؤذّن و ما يؤذّن له، و كيفيّة الأذان ولواحقه‏ أمّا المؤذّن‏ أمّا ما يؤذّن له‏ أمّا كيفيّته‏ أما اللواحق‏ مسائل ثلاث‏ الأولى إذا سمع الإمام أذانا الثانية من أحدت في الصلاة أعادها الثالثة من صلّى خلف من لا يقتدي به‏ أما المقاصد فثلاثة المقصد الأوّل في أفعال الصلاة هي واجبةو مندوبة فالواجبات ثمانية الأوّل النيّة الثاني التكبير الثالث القيام‏ الرّابع القراءة الخامس الرّكوع‏ السادس السجود واجباته‏ سننه‏ مسائل ثلاث‏ من به ما يمنع من وضع الجبهة على الأرض‏ المسألة الثانية سجدات القرآن خمس عشرة المسألة الثالثة سجدتا الشكر السابع التشهّد الثامن التسليم‏ خاتمة المقصد الثالث في التوابع و هي أمور خمسة الأوّل في الخلل و هو يكون إمّا من عمد أوسهو أو شكّ‏ أمّا العمد أمّا السهو أما الشك‏ الثاني في القضاء الثالث في الجماعة و النظر في أطراف‏ الطرف الأوّل الجماعة مستحبّة فيالفرائض‏ الطرف الثاني يعتبر في الإمام العقل والإيمان‏ الطرف الثالث في الأحكام و مسائله تسع‏ الأولى لو علم فسق الإمام‏ الثانية إذا خاف فوت الرّكوع عند دخوله‏ الثالثة إذا كان الإمام في محراب داخل‏ الرّابعة إذا شرع المأموم في نافلة فأحرمالإمام‏ الخامسة ما يدركه المأموم يكون أوّلصلاته‏ السادسة إذا أدركه بعد انقضاء الرّكوع‏ السابعة يجوز أن يسلّم قبل الإمام معالعذر الثامنة النساء يقفن من وراء الرّجال‏ التاسعة إذا استنيب المسبوق‏ خاتمة المقصد الثاني في بقية الصلوات و هيواجبة و مندوبة فالواجبات‏ [الجمعة] و الشرائط خمسة الأوّل السلطان العادل‏ الثاني العدد الثالث الخطبتان‏ الرّابع الجماعة الخامس أن لا يكون بين الجمعتين أقل منثلاثة أميال‏ أمّا اللّواحق فسبع‏ الأولى إذا زالت الشمس و هو حاضر حرمالسفر الثانية يستحبّ الإصغاء إلى الخطبة الثالثة الأذان الثاني بدعة الرّابعة يحرم البيع بعد النداء الخامسة إذا لم يكن الإمام مبسوط اليد السابعة لو ركع مع الإمام في الاولى‏ سنن الجمعة صلاة العيدين‏ سننها مسائل خمس‏ الأولى قيل: التكبير الزّائد واجب‏ الثانية من حضر العيد فهو بالخيار فيحضور الجمعة الثالثة الخطبتان بعد صلاة العيدين‏ الرّابعة لا ينقل المنبر إلى الصحراء الخامسة إذا طلعت الشمس حرم السفر صلاة الكسوف و النظر في سببها و كيفيّتهاو أحكامها سببها كيفيّتها الأحكام فيها اثنتان‏ الأوّل إذا اتّفق في وقت حاضرة الثاني تصلّى هذه على الرّاحلة و ماشيا صلاة الجنائز و النظر فيمن يصلّي عليه والمصلّي و كيفيّتها و أحكامها فيمن يصلى عليه‏ المصلى‏ كيفيتها سننها يكره الصلاة أحكامها أربعة الأوّل من أدرك بعض التكبيرات‏ الثاني لو لم يصلّ على الميّت‏ الثالث يجوز أن تصلّى هذه في كلّ وقت مالم يتضيّق وقت الحاضرة الرّابع لو حضرت جنازة في أثناء الصلاة تتمة المقصد الثالث في التوابع‏ أمّا الشروط فخمسة الأوّل المسافة الثاني أن لا ينقطع السفر بعزم الإقامة الثالث أن يكون السفر مباحا الرّابع أن يكون سفره أكثر من حضره‏ الخامس أن يتوارى جدران البلد الّذي يخرجمنه‏ أمّا القصر

توضیحات
افزودن یادداشت جدید

555


احترقا كلّها قضيت و إن كان إنّما احترقبعضهما فليس عليك قضاء» و في المقام أخبارأخر بعضها يدلّ على نفي الوجوب مطلقا وبعضها على الوجوب مطلقا فمن الأوّل صحيحةعليّ بن جعفر عن أخيه موسى عليهما السّلامقال: «سألته عن صلاة الكسوف و هل على منتركها قضاء قال:


إذا فاتتك فليس عليك قضاء» و من الثانيمرسلة حريز عن أبي عبد اللّه عليه السّلامقال: «إذا انكسف القمر فاستيقظ الرّجلفكسل أن يصلّي فليغتسل من غد و ليقضالصلاة، و إن لم يستيقظ و لم يعلم بانكسافالقمر فليس عليه إلّا القضاء بغير غسل» وقد يجمع ما دلّ على نفي القضاء على صورةاحتراق البعض و حمل ما دلّ على ثبوته علىاحتراق الكلّ بشهادة الأخبار المفصّلة ولا يخفى أنّ المعارضة باقية على أنّ حمل مادلّ على الثبوت على احتراق تمام القرصلعلّه حمل على الفرد النادر أو الغيرالغالب و هو بعيد فالأولى الحمل علىالاستحباب. و أمّا وجوب القضاء مع العلمبالكسوف و إهمال الصلاة أو نسيانها حتّىمع احتراق البعض فتدلّ عليه موثّقة عمّارعن أبي عبد اللّه عليه السّلام في حديثقال: «إن لم تعلم حتّى يذهب الكسوف ثمّعلمت بعد ذلك فليس عليك صلاة الكسوف، و إنأعلمك أحد و أنت نائم فعلمت ثمّ غلبتك عينكفلم تصلّ فعليك قضاؤها» و المرسل المرويّعن الكلينيّ قال: و في رواية «إذا علمبالكسوف و نسي أن يصلّي فعليه القضاء- إلىأن قال- هذا إذا لم يحترق كلّه» و يدّعىثبوت القضاء مع العلم و الإهمال بالفحوى وحيث قيّد هذه الموثّقة النافية للقضاء مععدم العلم بصورة احتراق البعض من جهةالأخبار المفصّلة فتصير كالنصّ في خصوصاحتراق البعض فتقدّم على إطلاق هو قولهعليه السّلام في صحيحة عليّ بن جعفرعليهما السّلام «إذا فاتتك فليس عليكقضاء» و يشكل هذا بأنّ المقرّر أن يلاحظالنسبة بين الدّليلين في حدّ ذاتيهما معقطع النظر عن التخصيص و التقييد الخارجين،و يمكن أن يقال:


يدور الأمر بين تقييد إطلاق الصحيحة و لامحذور فيه و رفع اليد عن الأخبار المفصّلةمع كونها نصوصا و رفع اليد عن الموثّقة معكونها نصّا في مقدار فتعيّن الأوّل.


/ 596