كان الكلام في الآيات المتقدمة عن أعمالاليهود و النصارى المشوبة بالشرك، إذكانوا يعبدون الأحبار و الرهبان من دوناللّه.الآية الأولى محل البحث تقول: إنّ أولئكمضافا إلى كونهم غير جديرين بالألوهية فهمغير جديرين بقيادة الناس أيضا، و خير دليلعلى ذلك أعمالهم المتناقضة المضطربة.