يزال الكثيرون يقيسون العدل و يزنون الحقبمعيار المنافع الشخصيّة و لا يقنعونبحقوقهم!! و لو قدّر لأحد أن يوصل إلى جميعالناس حقوقهم المشروعة و لا سيماالمحرومين منهم- لتعالى صراخهم و عويلهم!!فبناء على ذلك، لا داعي لأن نقلب و نتصفحسجل التاريخ لمعرفة المنافقين.
فبنظرة واحدة إلى من حولنا، بل بنظرة إلىأنفسنا، نستطيع أن نميز حالنا من حالالآخرين! اللهم، أحي فينا روح الإيمان، وأمت في أنفسنا النفاق و أفكار الشيطان.