خطبه 106-در يكى از ايام صفين - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

علی بن زید بیهقی فرید خراسانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

خطبه 106-در يكى از ايام صفين

قوله: فى بعض ايام صفين: الطغام، الذين لا عقول لهم و لا افهام.

قوله: لهاميم العرب، اللهموم الجواد من الناس و الخيل، قال الشاعر: لا تحسبن بياضا فى منقصه (99 پ) ان اللهاميم فى اقرابها بلق قوله: و حاوح صدرى، الوحوحه صوت فيه شكايه، و قيل: فيه اذى من البحوحه.

قوله: باخره اى باخير، و فى المثل: عثرت على المغزل فى اول الامر، و حصرت عليه فى آخر الامر، حتى لم يدع يتخذ صوفا فاسدا يتلبدا.

قوله: حسا بالنضال، قيل: اى استيصالا، قال الله، تعالى: تحسونهم باذنه، و قيل: حسا، اى قتلا، من قولهم حس البرد الجراد، اى قتله.

و الحسيس القتيل.

قال الشاعر و هو الافوه الاودى: و قد تردى كل قرن حسيس.

تركب اولاهم، موضع (اولاهم) رفع.

و الهيم الابل العطاش.

/ 365