نامه 018-به عبدالله بن عباس - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

علی بن زید بیهقی فرید خراسانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

نامه 018-به عبدالله بن عباس

و من كتابه له الى ابن عباس، قوله: بلغنى تنمرك لبنى تميم، قال الاصمعى تنمر له اى تنكروا تغير و اوعده، لان النمر لا تلقاه الا و هو متنكر غضبان.

و قول الشاعر: قوم اذ البسو الحديد تنمروا حلقا و قدا.

اى تشبهوا بالنمر لاختلالف ابواب القد و الحديد.

قوله: بوغم فى جاهليه و لا اسلام، الوغم هاهنا التره، و الاوغام الترات.

قوله: ان لهم بنار حما ماسه و قرابه خاسه، منظور فى جداول الانساب: على بن ابيطالب بن عبدالمطلب بن هاشم بن عبدمناف بن قصى بن كلاب بن مره بن كعب بن لوى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانه بن خزيمه بن مدركه و اسمه عمرو بن الياس بن مضر.

قوله: و اما تميم، فهو تميم بن مربن اد بن طالحه، و اسمه عامر بن الياس بن مضر.

قوله: فاربع ابا العباس، يقال: (178 ر) اربع على نفسك، اربع على ظلعك اى ارفق بنفسك، و هذا مثل.

و يقال: اربع، اى اقم فى المربع.

نامه 023-پس از آنكه ضربت خورد

(قوله:) اقيموا هذين العمودين، يعنى القرآن و العتره.

قوله: ما فجانى الموت وارد كرهته و لا طالع انكرته، دليل على ان اولياء الله لا يكرهون الموت، و قد تقدم ذلك المعنى.

نامه 024-وصيت درباره دارايى خود

قوله: من اهل القرى وديه، الودى على فعيل، صغار الفسيل، الواحده وديه.

حتى تشكل ارضها غراسا، يقال اشكل النحل اى طاب رطبه و ادرك، و تشكل العنب اينع بعضه.

نامه 025-به مامور جمع آورى ماليات

قوله و لا مهلوسه، الهلاس السل، و قد هلسه المرض يهلسه هلسا.

و لا ذات عوار، العوار العيب، يقال سلعه ذات عوار، بفتح العين و قد يضم عن ابى زيد.

قوله لا يمصر لبنها، اى لا يحلب جميع لبنها.

نامه 026-به يكى از ماموران زكات

قوله: آمره ان لا يجبههم و لا يعضههم، يقال جبهته صككت جبهته، و جبهته بالمكروه اذا استقبلته به.

و يقال عضهه عضها اى رماه بالبهتان.

و ان تنافح فى دينك، يقال نافحت عن فلان خاصمت، و نافحوهم مثل كافحوهم.

/ 365