حکمت 306 - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

علی بن زید بیهقی فرید خراسانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

حکمت 306

قوله: ردوا الحجر حيث جاء، هذا مثل اوردته فى مجامع الامثال من تصنيفى.

و المراد انتقم ممن ظلمك، اقتداء بقول الله، تعالى: و لمن انتصر بعد ظلمه، فاولئك ما عليهم من سبيل.

حکمت 309

قوله: انما اختلفنا عنه لا فيه، يعنى اختلفنا فى تفاسير (214 پ) كلماته الصادره عنه، لا فى رسالته و نبوته.

حکمت 310

قوله: اعاننى على نفسه، يعنى قصر فى حقه فكان عونا لى على نفسه، فغلبته.

و قيل: يعنى تصور فى نفسه و توهم انه مغلوب، و ان اميرالمومنين غالب.

حکمت 313

قوله فى حق عبدالله بن عباس، و قد اشار عليه عبدالله بن العباس حين انصرف عن مكه حاجا، و كان امير الموسم عن جهه عثمان بن عفان.

فلما انصرف، بايع الناس على بن ابيطالب، فبايعه عبدالله بن العباس.

و قال لاميرالمومنين: هذا امر قد وقع، و انا لا آمن من غوائل الناس، فاكتب لابن طلحه كتاب ولايه البصره، و لابن الزبير ولايه الكوفه، و اكرمهما، و طيب قلب طلحه و الزبير بذلك، و اكتب الى معويه و اذكر القرابه و الصله و طاعه الله، و فوض ولايه الشام، حتى يبايعك.

فان بايعك، و جرى على سننك و طاعه الله، فاتركه على حاله، و ان خالفك، فادعه الى المدينه، و اجعل بدله آخر، حتى يسكن الدهماء، و لا يموج بحار الفتنه.

فقال اميرالمومنين: معاذ الله ان افسد دينى بدنيا غيرى، و قال لعبدالله: لك ان تشير على، الى تمام الكلام.

قوله: مر بالشاميين حى من العرب.

/ 365