نامه 029-به مردم بصره - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

علی بن زید بیهقی فرید خراسانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

و انما جائت بالهاء لانها صارت فى عدد الاسماء، و عدل به الى فعيل، هو بئس الشى ء فى نفسه مما يرمى به الارنب.

قوله: عادى طولنا، اى قديم فضلنا، ينسب كل قديم الى عاد.

قوله: منا اسد الله، عنى به نفسه، و سماها به رسول الله.

و قيل: اسدالله حمزه بن عبدالمطلب.

يقال لبنى اسد وطيى ء الخليفان.

و الاخلاف فى شعر زهيرهم اسد و غطفان.

و لما اجلت خزاعه بنى اسد عن الحرم، فخرجت تحالف طيئا، ثم حالفت بنى فزاره، فقيل للاسد: اسد الاحلاف.

و هو اسد بن خزيمه بن مدركه بن الياس.

و قيل اسد بن ربيعه بن نزار.

و قيل لعتبه بن ربيعه: اسد الاحلاف.

قوله: منا سيد اشباب اهل الجنه، اى الحسن و الحسين.

قوله و منكم صبيه النار، اى صب
يه عقبه بن ابى معيط، حيث قال النبى، عليه السلام: لك و لهم النار.

قوله: (179 ر) و منكم حماله الحطب، هى ام جميل اخت ابى سفيان.

قوله: فلجوا عليهم، يعنى قالت الانصار منا امير و منكم امير.

فقيل للانصار: الائمه من قريش.

قوله ام من بذل له نصرته، عنى به اميرالمومنين نفسه، و ان عثمن استقعده، و عنى به فى قوله: فتراخى عنه، معويه.

قوله،: رب ملوم لا عذر له، مثل.

سمع الاحنف رجلا يقول: بئس الطعام التمر و الاقط.

فقال الاحنف: رب ملوم لا ذنب له.

و انما ذم الرجل التمر و الاقط، لان الاكل لا يكثر اكلها الا فى القحط.

و خير الطعام عندهم الزبد و الكماه، لانهما يكونان فى الربيع و الخصب.

قوله: و قد يستفيد الظنه المتنصح، بيت للعرب، و صدره: و كم سقت فى آثاركم من نصيحه.

قوله لبث قليلا يلحق الهيجا حمل، بيت تتمثل به اعرب، و هو حمل بن سعد العشيره ابوحى من مذحج، و هو بنصب الجيم و الميم، و قيل هو حمل بن بدر رجل من قشير اغير على ابل له فى الجاهليه فى حرب داحس و الغبراء، فاستنقذها (و قال): لبث قليلا يلحق الهيجا حمل لا باس بالموت اذ الموت نزل قوله: اضحكت بعد استعبار، مثل يضرب لمن يهزل بعد الجد.

نامه 029-به مردم بصره

(قوله:) ما لم تغبوا عنه، اى لم تتغافلوا.

/ 365