شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

علی بن زید بیهقی فرید خراسانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

قوله: فى عقر دارهم، عقر الدار اصلها، و هو محله القوم و اهل المدينه، يضمونها.

شنت عليكم الغارات صبت.

تواكلتم مشتق من (وكلت الامر اليك و وكلته الى، اذا لم يبق له احد دون صاحبه، و لكن احال به كل واحد على الاخر.

قال الحطيئه: امور اذا و اكلتها لا تواكل.

قوله: هذا اخو غامد، رجل من اليمن من بنى غامد بن نصر من الازد، و سمى غامدا لا (نه) تعمد امرا كان بينه و بين عشيرته.

و قيل: سمى غامدا من قولهم: غمدت البئراى كثر ماوها و قل ايضا.

قوله: قد وردت خيله الانبار، الانبار على فراسخ من الكوفه، و هى بلده ينسب اليها الذربات، قال الشاعر: كانها من بدن و ايقار دبت عليها ذربات الانبار و ازال خيلكم عن مسالحها، اى مواضع الاسلحه.

و المسلحه قوم ذو و سلاح و هى كالثغر و المرقب.

و فى الحديث كان ادنى مسالح فارس الى العرب، العذيب.

(60 پ) ثم اطلق المسالح على مواضع الخوف.

و قوله: المعاهده و المعاهده التى لها مع المسلمين عهد.

و فى الكامل المعاهده (الذميه).

قوله: حجلها اى خلخالها.

قوله: الرعاث، القرطه واحدتها رعثه.

يقال: قبحا و قبحا، اى بعدا و ترحا، اى حزنا.

و قد يكون الاسف الغضب، قال الله تعالى: فلما آسفونا انتقمنا حماره الغي
ظ، بتشديد الراء، شده حره و ربما خفف الراء للضروره فى الشعر.

و الجمع حمار.

/ 365