1-إثبات الوصية، ص 167. 2-وعلى رأي الباحث الكبير الشيخ محمد تقي التستري فانّ الصحيح هو حكيم بن جبير بن مطعم بدل جبير بن مطعم; قاموس الرجال:9/399، ومحمد بن جبير كما في حديث ابن شاذان الذي سيأتي قريباً. 3-الاختصاص، المفيد، ص 64; البحار:46/144; اختيار معرفة الرجال، ص 123، وقد نقل في هذا الكتاب رواية أُخرى أُضيف فيها اسم جابر بن عبد اللّه الأنصاري أيضاً إلى الثلاثة المذكورين آنفاً. هذا والقسم الأخير من كلام يحيى بن أُمّ الطويل هو من كلام إبراهيم ـ عليه السَّلام ـ وشيعته يخاطبون به الوثنيين في عصرهم كما ينقل القرآن الكريم: (كَفَرنا بِكُمْ بدا بيينا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً حتى تؤمنوا باللّه وحده) (الممتحنة:4). وكان يحيى لا يقول هذا الكلام في الحجاز فقط، بل كان يلقيه في العراق ـ الكوفةـ أيضاً فكان يتبرّأ من المروانييّن واللاعنين علياً صراحة، ويوصي الشيعة بالابتعاد عن أعداء علي. أُصول الكافي:2/379. 4-اختيار معرفة الرجال، ص 123.