الحمد للّه المتجلّي لخلقه بخلقه، والظّاهر لقلوبهم بحجّته. خلق الخلق من غيررويّة، إذ كانت الرّويّات لا تليق إلّابذوي الضّمائر (1428) و ليس بذي ضمير في نفسه.خرق علمه باطن غيب السّترات (1429)، و أحاطبغموض عقائد السّريرات.
القسم الثاني و منها في ذكر النبي صلّىالله عليه وآله وسلّم: النبي عليه السلام
اختاره من شجرة الأنبياء، و مشكاةالضّياء (1430)، و ذؤابة العلياء (1431)،