المبحث الثاني في الموصي و يعتبر فيه: أنلا يكون محجرا عليه لصغر أو جنون، و نحوهالسكران و المغمى عليه ممن لا قصد له و لاشعور، إجماعا- بقسميه. و لعله المراد (1) و هي أحاديث و روايات كثيرة، مختلفةالألفاظ و المضامين، عقد لها في الوسائلأكثر من باب واحد، في كتاب الشهادات. (2) ذكرت هذه الجملة في صدر التوقيع الآنفالذكر بنفس المصدر. (3) و هذه الجملة وردت في ذيل المكاتبةالآنفة الذكر و المصدر.