يكره التكسب بالضراب بأن يؤاجره لذلك.لأنه في معنى عسيب الفحل المنهي عنه كذاقيل، و في الخبر في أجر التيوس «ان كانتالعرب لتعاير به فلا بأس به» و في آخر «هوحلال و الناس يكرهونه للتعيير» و كذا قيلفي خصاء الحيوان لما فيه من الإيلام، و قيلبالتحريم، و في الخبر «لا بأس».و سهر الليل كله في الصنعة لما فيه من كثرةالحرص على الدنيا. و في الخبر