لاتباع الدار و لا الخادم الا ما يفضل عنحاجته، ففي الحسن «لا تباع الدار و لاالخادم في الدين، و ذلك أنه لا بد للرجل منظل يسكنه و خادم يخدمه» و في رواية «ان كانفي داره ما يقضي به دينه و يفضل منها مايكفيه و عياله فليبع الدار و الا فلا».و يجري عليه نفقته و نفقة من يجب عليهنفقته و كسوته الى يوم قسمة ماله،