(7) سورة الأعراف مكية و آياتها ست و مائتان(206) - مجمع البیان فی تفسیر القرآن جلد 4

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مجمع البیان فی تفسیر القرآن - جلد 4

الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



(7) سورة الأعراف مكية و آياتها ست و مائتان(206)


توضيح‏



هي مكية و قد روي عن قتادة و الضحاك أنهامكية غير قوله «وَ سْئَلْهُمْ عَنِالْقَرْيَةِ» إلى قوله «بِما كانُوايَفْسُقُونَ» فإنها نزلت بالمدينة


عدد آيها


مائتان و ست آيات حجازي كوفي و خمس بصريشامي.


اختلافها


خمس آيات «المص» و «بَدَأَكُمْتَعُودُونَ» كوفي «مُخْلِصِينَ لَهُالدِّينَ» بصري شامي «ضِعْفاً مِنَالنَّارِ» و «الْحُسْنى‏ عَلى‏ بَنِيإِسْرائِيلَ» حجازي.


فضلها


أبي بن كعب عن النبي (ص) قال من قرأ سورةالأعراف جعل الله بينه و بين إبليس سترا وكان آدم شفيعا له يوم القيامة


و


روى العياشي بإسناده عن أبي بصير عن أبيعبد الله (ع) قال من قرأ سورة الأعراف في كلشهر كان يوم القيامة من الذين لا خوف عليهمو لا هم يحزنون فإن قرأها في كل يوم جمعةكان ممن لا يحاسب يوم القيامة


قال أبو عبد الله (ع) أما إن فيها آيا محكمةفلا تدعوا قراءتها و القيام بها فإنهاتشهد يوم القيامة لمن قرأها عند ربه‏.


تفسيرها


لما ختم الله سبحانه سورة الأنعامبالرحمة افتتح هذه السورة بأنه أنزل كتابافيه معالم الدين و الحكمة فقال.


/ 438