و قال:
إن يقتلوك فقد ثللت عروشهم
بعتيبة بنالحارث بن شهاب
بعتيبة بنالحارث بن شهاب
بعتيبة بنالحارث بن شهاب
سورة الأعراف (7): الآيات 55 الى 56
ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّالْمُعْتَدِينَ (55) وَ لا تُفْسِدُوا فِيالْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها وَ ادْعُوهُخَوْفاً وَ طَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَاللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (56)
القراءة
قرأ أبو بكر عن عاصم خفية بكسر الخاء والباقون بضمها و هما لغتان.
اللغة
التضرع التذلل و هو إظهار الذل الذي فيالنفس و مثله التخشع و منه التطلب لأمر منالأمور و أصل التضرع الميل في الجهات ذلامن قولهم ضرع الرجل يضرع ضرعا إذا مالبإصبعه يمينا و شمالا ذلا و خوفا و منه ضرعالشاة لأن اللبن يميل إليه و منه المضارعة