48 باب استحباب صلاة يوم النيروز والغسل فيه والصوم ولبس أنظف الثياب والطيب وتعظيمه وصب الماء فيه فيه ثلاثة أحاديث في أنه يصلي أربع ركعات بعد العصر في الاولى بعد الحمد القدر عشرا وفي الثانية بعد الحمد الجحد عشرا وفي الثالثة بعد الحمد التوحيد عشرا وفي الرا - وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 5

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


48 باب استحباب صلاة يوم النيروز والغسل فيه والصوم ولبس أنظف الثياب والطيب وتعظيمه وصب الماء فيه فيه ثلاثة أحاديث في أنه يصلي أربع ركعات بعد العصر في الاولى بعد الحمد القدر عشرا وفي الثانية بعد الحمد الجحد عشرا وفي الثالثة بعد الحمد التوحيد عشرا وفي الرا

الصلاة و كلما صليت ركعتين استغفرت الله بعقبهما سبعين مرة ، ثم تقوم قائما و تؤمي بطرفك في موضع سجودك و تقول على غسل : الحمد لله رب العالمين ، و ذكر الدعاء .

48 باب استحباب صلاة يوم النيروز و الغسل فيه و الصوم و لبس أنظف الثياب و الطيب و تعظيمه وصب الماء فيه 1 محمد بن الحسن في ( المصباح ) عن المعلى بن خنيس ، عن مولانا الصادق ( ع ) في يوم النيروز قال : إذا كان يوم النيروز فاغتسل و البس أنظف ثيابك ، و تطيب بأطيب طيبك ، و تكون ذلك اليوم صائما ، فإذا صليت النوافل و الظهر و العصر فصل بعد ذلك أربع ركعات تقرأ في أول كل ركعة فاتحة الكتاب ، و عشر مرات إنا أنزلناه في ليلة القدر ، و في الثانية فاتحة الكتاب و عشر مرات قل يا أيها الكافرون ، و في الثالثة فاتحة الكتاب و عشر مرات قل هو الله أحد ، و في الرابعة فاتحة الكتاب و عشر مرات المعوذتين ، و تسجد بعد فراغك من الركعات سجدة الشكر ، و تدعو فيها يغفر لك ذنوب خمسين سنة .

2 أحمد بن فهد في كتاب ( المهذب ) قال : حدثني السيد العلامة بهاء الدين علي بن عبد الحميد باسناده إلى المعلى بن خنيس عن الصادق ( ع ) إن يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ فيه النبي صلى الله عليه و آله لامير المؤمنين ( ع ) العهود بغدير خم فأقروا له بالولاية فطوبى لمن ثبت عليها ، و الويل لمن نكثها ، و هو اليوم الذي وجه فيه رسول الله صلى الله عليه و آله عليا إلى وادي الجن و أخذ عليهم العهود و المواثيق ، و هو اليوم الذي ظفر فيه بأهل النهروان و قتل ذي الثدية ، و هو اليوم الذي فيه يظهر قائمنا أهل البيت و ولاة الامر و يظفره الله بالدجال ، فيصلبه على كناسة الكوفة ، و ما من يوم نيروز إلا و نحن نتوقع

الباب 48 - فيه 3 أحاديث :

(1) مصباح المتهجد ص 591 : أورد قطعة منه في ج 1 في 1 / 24 من الاغسال المسنونة : و فى ج 4 في 1 / 24 من الصوم المندوب .

(2) المهذب : مخطوط .

" ج 18 "

/ 555