تفسیر نور الثقلین جلد 4

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تفسیر نور الثقلین - جلد 4

عبد علی بن جمعة العروسی حویزی؛ مصحح: الحاج السید ه‍اش‍م‌ ال‍رس‍ول‍ی‌ ال‍م‍ح‍لات‍ی‌

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

58 - في كتاب الخصال فيما علم أمير المؤمنين عليه السلام أصحابه من الاربعمأة باب مما يصلح للمسلم في دينه و دنياه إذا وسوس الشيطان إلى أحدكم فليستعذ بالله و ليقل : آمنت بالله مخلصا له الدين .

59 - في مجمع البيان و المروي عن ابن عباس و قتادة و ابن المسيب ان موضع السجود عند قوله و هم لا يسأمون و عن ابن مسعود و الحسن عند قوله : ان كنتم إياه تعبدون و هو اختيار أبى عمرو بن [ أبى ] العلا و هو المروي عن أئمتنا عليهم السلام .

60 - في جوامع الجامع و موضع السجدة عند الشافعي ( تعبدون و هو المروي عن أئمتنا عليهم السلام و عند أبى حنيفة يسأمون ) .

61 - فيمن لا يحضره الفقية قد روى أنه يقول في سجدة العزايم : لا اله الا الله حقا حقا لا اله الا الله ايمانا و تصدقا لا اله الا الله عبودية ورقا سجدت لك يا رب تعبدا ورقا لا مستنكفا و لا مستكبرا بل أنا عبد ذليل خائف مستجير ، ثم يرفع رأسه ثم يكبر .

62 - في عيون الاخبار ( 1 ) باسناده إلى على بن الحسن بن على بن فضال عن أبيه عن أبى الحسن الرضا عليه السلام قال : قلت له : لم خلق الله عز و جل الخلق على أنواع شتى و لم يخلقه نوعا واحدا ؟ قال : لئلا يقع في الاوهام انه عاجز ، فلا تقع صورة في و هم ملحد الا و قد خلق الله عز و جل عليها خلقا ، و لا يقول قائل : هل يقدر الله تعالى على أن يخلق على صورة كذا و كذا الا وجد ذلك في خلقه تبارك و تعالى فيعلم بالنظر إلى أنواع خلقه أنه على كل شيء قدير .

63 - في كتاب الاحتجاج للطبرسي عن أمير المؤمنين عليه السلام حديث طويل يقول فيه عليه السلام مجيبا لبعض الزنادقة : و أما ما ذكرته من الخطاب الدال على تهجين النبي صلى الله عليه و اله و الازراء به و التأنيب له ( 2 ) مع ما أظهره الله تبارك و تعالى في كتابه من تفضيله إياه على

عديدة ان القرآن نزل بإياك اعنى و اسمعى يا جارة .

1 - ذكره في باب ما جاء عن الرضا عليه السلام من العلل .

( منه ره )

2 - ازرى عليه : عابه و عاتبه .

و التأنيب : للوم .

/ 635