قوله تعالى : فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا الى ما تذكرون
87 - في تفسير على بن إبراهيم و قوله عز و جل : فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا قال : لا تكون الخلافة في آل فلان و لا آل فلان و لا آل فلان و لا آل طلحة و لا الزبير .88 - في أصول الكافى الحسين بن محمد عن محمد بن أحمد النهدي عن عمرو ابن عثمان عن رجل عن أبى الحسن عليه السلام قال : حق على الله عز و جل ان لا يعصى في دار الا أضحاها للشمس حتى تطهرها .89 - في تفسير على بن إبراهيم و قال على بن إبراهيم رحمه الله في قوله تعالى : قل الحمد لله و سلام على عباده الذين اصطفى آ الله خير قال : هم آل محمد صلوات الله عليهم .90 - في جوامع الجامع و عنهم عليم السلام ان الذين اصطفى محمد و آله عليه و عليهم السلام .91 - في تهذيب الاحكام في الموثق عن أبى عبد الله عليه السلام قال : الرجل إذا قرأ ( آ الله خير ام ما يشركون ) ان يقول : الله خيرا [ الله خيرا ] الله اكبر قلت : فان لم يقل الرجل شيئا من هذا إذا قرأ ؟ قال : ليس عليه شيء ، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة .92 - في جوامع الجامع الصادق عليه السلام يقول إذا قرأها : الله خير ثلاث مرات .93 - في تفسير على بن إبراهيم بل هم قوم يعدلون قال : عن الحق و قوله عز و جل ام من يجيب المضطر إذا دعاه و يكشف السوء و يجعلكم خلفاء الارض فانه حدثني أبى عن الحسن بن على بن فضال عن صالح بن عقبة عن أبى عبد الله عليه السلام قال : نزلت في القائم من آل محمد عليهم السلام ، هو و الله المضطر إذا صلى في المقام ركعتين و دعا إلى الله عز و جل ، فأجابه و يكشف السوء و يجعله خليفة في الارض .94 - حدثني أبى عن ابن أبى عمير عن منصور بن يونس عن ابى خالد الكابلي قال : قال أبو جعفر عليه السلام و الله لكأنى أنظر إلى القائم عليه السلام و قد أسند ظهره إلى الحجر ثم ينشد الله حقه إلى ان قال عليه السلام : هو و الله المضطر في كتاب الله في قوله : ( ام من يجيب المضطر إذا دعاه و يكشف السوء و يجعلكم خلفاء الارض ) فيكون أول من يبايعه جبرئيل