* أبواب ديات الشجاج والجراح * 1 باب أقسامها وتفسيرها ، فيه كلام للكليني والاصمعي أن أولها الحارصة وهي التي تخدش ولا تجرى الدم ، ثم الدامية وهي التي يسيل منها الدم ، ثم الدامية وهي التي يسيل منها الدم ، ثم الباضعة وهي التي تبضع اللحم وتقطعه ، ثم المتلاحم - وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 19

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 19

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




* أبواب ديات الشجاج والجراح * 1 باب أقسامها وتفسيرها ، فيه كلام للكليني والاصمعي أن أولها الحارصة وهي التي تخدش ولا تجرى الدم ، ثم الدامية وهي التي يسيل منها الدم ، ثم الدامية وهي التي يسيل منها الدم ، ثم الباضعة وهي التي تبضع اللحم وتقطعه ، ثم المتلاحم

14 باب أن في الانزال الدية فيه حديث

14 باب ان في الانزال الدية .

1 محمد بن الحسن بإسناده عن عثمان بن عيسى ، عن سماعة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال : في الظهر الدية إذا كسر حتى لا ينزل صاحبه الماء الدية كاملة .

أبواب ديات الشجاج و الجراح .

1 باب أقسامها و تفسيرها .

1 محمد بن يعقوب قال في تفسير الجراحات و الشجاج : أولها تسمى الخارصة و هي التي تخدش و لا تجري الدم ، ثم الدامية و هي التي يسيل منها الدم ، ثم الباضعة و هي التي تبضع اللحم و تقطعه ، ثم المتلاحمة و هي التي تبلغ في اللحم ، ثم السمحاق و هي التي تبلغ العظم - و السمحاق جلدة رقيقة على العظم - ثم الموضحة و هي التي توضح العظم ، ثم الهاشمة و هي التي تهشم العظم ، ثم المنقلة

الباب 14 - فيه : حديث : ( 1 ) يب : ج 10 ص 260 - ح 61 .

أبواب ديات الشجاج و الجراح فيه : 9 أبواب الباب 1 - فيه : حديث : ( 1 ) الفروع : ج 7 ص 329 - ( باب تفسير الجراحات و الشجاج ) - يب : ج 10 ص 289 - الفقية : ج 4 ص 123 ، و في التهذيب : بعد قوله : ( ثم المنقلة ) قال : و هي التي يخرج منها فراش العظام ، و فراش العظام : قشرة تكون على العظم دون اللحم و منه قول النابغة : و يتبعها منهم فراش الحواجب .

أقول : هي شق بيت من قصيدة للنابغة الذبياني ، قالها في مدح عمرو ابن الحارث المعروف بالاعرج و ذلك عندما هرب إلى الشام لما بلغه ان مرة بن قريع وشى به إلى النعمان في أمر المتجردة ، و هي قصيدة تقرب من ثلاثين بيتا و الشاهد هذا : - تطير فضاصا بينها كل قونس و يتبعها منهم فراش الحواجب -

/ 449