* حرف الجيم * يبتدء بجابر بن إسماعيل
ثوير بن أبي فاخته
* حرف الثاء * ثعلبة بن ميمون
( 52 ) و ما كان فيه عن ثعلبة بن ميمون فقد رويته عن أبي و محمد بن الحسن و محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنهم ، عن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن محمد ابن الحسين بن أبي الخطاب ، عن عبد الله بن محمد الحجال الاسدي ، عن أبي إسحاق ثعلبة بن ميمون ، و رؤيته أيضا عنهم ، عن الحميري ، عن عبد الله بن محمد بن عيسى ، عن الحجال ، عن ثعلبة بن ميمون .( 53 ) و ما كان فيه عن ثوير بن أبي فاختة فقد رويته عن أبي و محمد بن الحسن رضي الله عنهما ، عن سعد بن عبد الله ، عن الهيثم بن أبي مسروق النهدي ، عن الحسن بن محبوب ، عن مالك بن عطية ، عن ثوير بن أبي فاختة - و اسم أبي فاختة سعد ] سعيد [ بن علاقة .( 54 ) و ما كان فيه عن جابر بن إسماعيل فقد رويته عن أبي رضي الله عنه عن سعد بن عبد الله ، عن سلمة بن الخطاب ، عن محمد بن الليث ، عن جابر بن إسماعيل .52 - ثعلبة بن ميمون ، أبو إسحاق النحوي مولى بني أسد ثم مولى بني سلمة كان وجيها في أصحابنا قارئا فقيها نحويا لغويا راوية ، و كان حسن العمل كثير العبادة و الزهد ، روى عن الامامين الصادق و أبي الحسن الكاظم عليهما السلام ، له كتاب مختلف الرواية عن جعفر عليه السلام ، قد رواه جماعات من الناس .53 - ثوير بن أبي فاختة سعيد بن علاقة ، هو أبو الجهم من موالي أم هاني أخت على بن أبي طالب عليه السلام ، روي عنه جماعة من الصحابة ، له كتاب و كتابه عن الامام السجاد و ابنه الباقر عليهما السلام ، خرج حاجا مرة فنزل على أبي جعفر عليه السلام في منزله فأكرم مثواه ، ذكره العامة في كتبهم و طعنوا عليه لتشيعه و تصلبه في مذهب الامامية و انقطاعه بالائمة من أهل البيت عليهم السلام كما صرح به الحاكم ، و قال : لم ينقم عليه إلا التشيع .54 - جابر بن إسماعيل ، مذكور في رجال النجاشي و الشيخ و غيرهم و استظهر بعضهم انه أبو عباد الحضرمي المصري ، و في تقريب ابن حجر : ان الحضرمي مقبول ، و الرجل يروي عن الامام الصادق عليه السلام كما ذكره الصدوق رحمه الله في الفقية و غيره .