2 باب تحريم الاشتراك في القتل المحرم والسعي فيه والرضابه ، فيه خمسة أحاديث وإشارة إلى ما تقدم ويأتي - وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 19

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 19

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید








2 باب تحريم الاشتراك في القتل المحرم والسعي فيه والرضابه ، فيه خمسة أحاديث وإشارة إلى ما تقدم ويأتي




نفسا بغير نفس أو فساد في الارض فكأنما قتل الناس جميعا و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا " فنزل لفظ الآية في بني إسرائيل خصوصا ، و هو جار على جميع الخلق عاما لكل العباد ، من بني إسرائيل و غيرهم من الامم ، و مثل هذا كثير .




( 35015 ) 20 العياشي في تفسيره عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : سألته عن قول الله : " من قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا " فقال : له في النار مقعد لو قتل الناس جميعا لم يزد على ذلك العذاب .




أقول : و تقدم ما يدل على ذلك ، و يأتي ما يدل عليه .




2 باب تحريم الاشتراك في القتل المحرم ، و السعي فيه ، و الرضا به 1 محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن العلا بن رزين ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : ان الرجل ليأتي يوم القيامة و معه قدر محجمة من دم فيقول : و الله ما قتلت و لا شركت في دم فيقال : بلى ذكرت عبدي فلانا فترقى ذلك حتى قتل فأصابك من دمه .




2 و عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن منصور ابن يونس ، عن أبي حمزة ، عن أحدهما عليهما السلام قال : اتي رسول الله صلى الله عليه و آله فقيل له : يا رسول الله قتيل في جهينة ، فقام رسول الله صلى الله عليه و آله يمشي حتى انتهى إلى مسجدهم قال : و تسامع الناس فأتوه فقال : من قتل ذا ؟ قالوا : يا رسول الله ما ندري ، فقال :




( 20 ) تفسير العياشي : ج 1 ص 313 - ح 87 ، فيه : قال : و من احياها فكأنما أحيا الناس جميعا لم يقتلها أو انجى من غرق أو حرق أو أعظم من ذلك كله يخرجها من ضلالة إلى هدى .




و تقدم ما يدل على ذلك في ج 11 ( 6 ) ب 46 ص 252 ، و يأتي في الباب اللاحق ما يدل عليه .




الباب 2 - فيه : 5 أحاديث و اشارة إلى ما تقدم و يأتي ( 1 ) الفروع : ج 7 ص 273 - ح 10 .




( 2 ) الفروع : ج 7 ص 272 - ح 8 - عقاب الاعمال : ص 44 - ح - 1 - الفقية : ج 4 ص 70 - ح 20 .







/ 449