موسوعة من حیاة المستبصرین جلد 3
لطفا منتظر باشید ...
وحسبي أن أتمثل في زمن الذلة(بالحُرُّْ)..لقد كنتُ نبيا أبق إلى الفلك المشحونِفساهم في الأنواءِ..فأُدحضَ..فالتقمته الفِرَقُ..فنادى في الظلماتِفجاء إليه بشير الميلادِبريح قميصك..فتفيأ شجرة يقطينِ..وارتد سليماً..واستبصرْ..وهكذا تكون ولاية أهل البيت(عليهم السلام) شفاءاً للقلوب وسلامة من كل داء، لكل من تتوق نفسه إلى معرفة الحق والاستبصار بالدين، فهنيئاً له ولكل من عرف محمداً وآل محمد عليهم الصلاة والسلام، وما ضاع الناس وتاهوا إلاّ لعدم معرفتهم لآل البيت(عليهم السلام)، ولو عرفوهم حق المعرفة لاتبعوهم ولنجوا من المهالك وضنك البعد عن دين الله الحق.