تتالت على الأخ نورالدين الاسئلة والاستفسارات من كل حدب وصوب بعد اعلانه التشيع والموالاة لأهل البيت(عليهم السلام)، فدفعه هذا الأمر للدخول في مرحلة التبليغ والدعوة، ونشر الأدلة التي دفعته إلى تغيير انتمائه المذهبي.ثم حدث بين الأخ نورالدين، والاستاذ "ادريس الحسيني" صاحب كتاب "لقد شيعني الحسين" اتصال، فاستفاد الأخ نورالدين كثيراً من معلومات الاستاذ ادريس الحسيني، وتفتح ذهنه من خلال ذلك على الكثير من الأدلة المثبتة لأحقية مذهب التشيع، فزاده ذلك رسوخاً وثباتاً على مذهب أهل البيت(عليهم السلام).
مؤلفاته
(1) "التاريخ بين الحقيقة والمؤرخ": مخطوط.سيصدر عن مركز الأبحاث العقائدية ضمن سلسلة الرحلة إلى الثقلين.