ضربة على يوم الخندق افضل من عبادة الثقلين
آخر الامر عده اى از مردان جنگى كفار محل باريكى از خندق را پيدا كرده و به طرف مسلمانان جهيدند و آنها عبارت بودند از: عمروبن عبدود، عكرمة بن ابى جهل، ضرار بن الخطاب، هبيرة بنابى وهب و نوفل بن عبدالله، عمروبن عدود، در بدر مجروح شد، و در احد شركت نكرده بود ولى براى خودنمايى در جنگ خندق حضور يافت و اولين كسى بود كه با اسب از روى خندق پريد، او را فارس (يليل) مىگفتند و با هزار نفر برابرش مىدانستند، او در كاروان قريش بود كه در نزديكى مدينه در جايى به نام (يليل) قبيله بنى بكر جلو آنها را گرفت و او به تنهايى در مقابل آنها ايستاده و آنها را به عقب زد.محلى كه عمروبن عبدود از آنجا پريد مذاد نام داشت شاعر در اين رابطه گويد:
عمروبن عبدود كان اول فارس
جزع المذاد و كان فارس يليل
جزع المذاد و كان فارس يليل
جزع المذاد و كان فارس يليل
ولقد بجحت من النداء
و وقفت اذ جبن المشجع
ان السماحة و الشجا
عة فى الفتى خير الغرائز
بجمعكم هل من مبارز
موقف البطل المناجز
عة فى الفتى خير الغرائز
عة فى الفتى خير الغرائز
لاتعجلن فقد اتاك
ذونية و بصيرة
انى لارجو ان اقيم
ذكرها عند الهزائز
مجيب صوتك غير عاجز
و الصدق منجى كل فائز
ذكرها عند الهزائز
ذكرها عند الهزائز