خطبه 163-اندرز او به عثمان - شرح نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

شرح نهج البلاغه - نسخه متنی

قطب الدین کیدری

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

خطبه 163-اندرز او به عثمان

قوله استسفرونى: اى جعلونى سفيرا و رسولا.

ما اعرف شيئا تجهله: اى شاهدت ما شاهدته، من سيره النبى صلى الله عليه و آله و عدل، و معايشه مع الامه، وانه كان يقسم بالسويه و يقوم المسلمين بال استحقاق و لم يرد عليه السلام بذلك التسويه فى العلوم لتحقق انه كان مبدا من الميز و المين.

و قد يطلق اللفظ و يردا به المخصوص بقرينه الحال و القال.

بالحق فى الرعيه غير كلف باقاربه و لا يفضل اياهم على غيرهم من المسلمين، و قد يطلق اللفظ و يراد به المخصوص بقرينه الحال و القال.

الوشيجه: عرق الشجره.

يمرجون: اى يخلطون سيقه: اى مسوقه.

قوله عليه السلام فى خلقه الطاوس.

ع- الطوس: القمر و طاس يطوس طوسا حسن وجهه، و الطاوس فى كلام اهل الشام الجميل من الرجال و سمى هذا الطائر طاووسا لحسنه.

و العباله: الضخامه اراد مثل النعام و الطيور الكثيفه و دفيف الطائر: مره فويق الارض و المطل: المشرف قال الشاعر: انا البازى المطل على تمير القلع: الشراع الدارى مهموز الذى يطرا عليك من مكان، و البعير الذى بحلقه و صدره خراج، و الدارى: الدافع عن نفسه الشى ء الدارى بتشديد الياء منسوب الى دارين فرضه بالبحرين و فيها سوق يحمل اليها المسك و الثياب المصبوغه
من بلاد الهند اراد شراع دارى.

/ 404